قال ابن تيمية الناصبي في
منهاج السنة النبوية
وسئلت من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي
وسئلت من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا
هذا يبدو من أحاديث عائشة, فما درجة صحته عند أهل السنة؟
وكيف عرفت هذا الترتيب الفائق الدهشة؟ هل بزعم أنها أخبرت من قبل؟ ولماذا لم يطرح في وقت كان الخلاف على أشده؟
ولماذا على شدة أهميته يجهله الآخرون؟ فعمر لا يعلم به حتى يقول يكفينا كتاب الله؟
ولماذا لم يطرح كحجة من ابوبكر لخلافة عمر؟
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 21-04-2010 الساعة 01:20 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا عبد العباس .....
فلا ينكر قول عمر انه يهجر الا جاهل وكل المصادر تؤكد هذا فلجى بعض مدونين الحديث عندهم الى حذف الاسماء لانهم يدركون جيدا خطوره هذا الموقف وكيف ان زعيمهم كان لا يراعي حرمه للرسول الله وكيف انه يصرح بنفي عصمه الرسول
قال ابن تيمية الناصبي في
منهاج السنة النبوية
وسئلت من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 6، صفحة 24.
أحسنت أخي عبد العباس الجياشي
وهذا أكبر دليل على التحريف في كتب القوم عندما يقولون أن عمر قال غلبه الوجع
مع أنها بنفس معنى الأولى لكنهم يريدون أن يغطوا على خلفاء الفسق والفجور
فظنوا أن غلبه الوجع أهون ولكن الله فضحهم فهذا كبيرهم ابن تيميه اخزاه الله يعترف بصريح العبارة المحرفة محاولة منه التغطية والتوهين لموقف عمر لعنه الله
وهذا رابط الصفحة حتى لا نتعب الوهابية يدورون بعد :
حقاً ابن تيميه ناصبي جاهل يعني يخطيء النبي صلى الله عليه وآله وسلم من اجل ابن الصهاك لعنه الله
ليش ما قالوا ابو بكر يهجر لما اوصى لعمر لو لأنه لعمر صار حكيم وما يهجر
مع ان أبو بكر كان كل شوي يغمى عليه وهو يبغي يكمل كلامه
لكن الوهابية ماذا يحرفون وماذا يتركون مساكين فضائح صحابتهم المقدسين في كل مكان
ومكرر في أكثر من كتاب
الله يهدي أخواننا السنة ويفتح عقولهم التي يعتم عليها بني وهبون
تشكر على الطرح
على خط أبي الأحرار عليه السلام : الموالية نبضي حسيني