هههههههههههههه بعد ماعجزتوا ان تاتوا باية يثبت الله فيها تخصيص الامامة لعلي وذريته رحتوا تستدلون بكم مرة ذكرة الامامة في القران هل هذا منطق ؟؟
اكيد انت فاقد لذاكرتك وآذانك مخرومة من اليمين الى اليسار والكلام معك متعب و بدون نتيجه للاسباب المذكورة ... انت ماتعتقد بكل معتقدات الشيعة فلا تتعب نفسك وتتعب الاخرين ( نصيحة اخوية ) اذا كنت تقبل النصيحة . والسلام .
هههههههههههههه بعد ماعجزتوا ان تاتوا باية يثبت الله فيها تخصيص الامامة لعلي وذريته رحتوا تستدلون بكم مرة ذكرة الامامة في القران هل هذا منطق ؟؟
الفخر الرازي في تفسيره الكبير :
في سورة المائدة في ذيل تفسير قوله تعالى :" إنما وليكم الله. .. " (قال ) و روي عن أبي ذر رضي الله عنه أنه قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه (وآله) و سلم يوماً صلاة الظهر فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد، فرفع السائل يده إلى السماء و قال : اللهم اشهد أني سألت في مسجد الرسول صلى الله علي ( و آله ) و سلم فما أعطاني أحد شيئا، و علي عليه السلام كان راكعاً فأومأ إليه بخنصره اليمنى - و كان فيها خاتم - فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم بمرأى النبي صلى الله عليه ( و آله ) و سلم فقال : اللهم إن اخي موسى عليه السلام سألك فقال : رب اشرح لي صدري ( إلى قوله ) و أشركه في أمري فأنزلت قرآناً ناطقاً، سنشد عضدك بأخيك و نجعل لكما سلطانا، اللهم و أنا محمد نبيك و صفيك فاشرح لي صدري و يسر لي أمري و اجعل لي وزيراً من أهلي علياً أشدد به ظهري، قال أبو ذر : فوالله ما أتم رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم هذه الكلمة حتى نزل جبريل فقال : يا محمد اقرأ : إنما وليكم الله و رسوله. .. إلى آخر الآية ( أقول ) و ذكره الشلبنجي أيضا في نور الأبصار (ص 17 ) و قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره. ..
* تفسير ابن جرير الطبري ج6 ص186
روي بسنده عن عتبة بن حكيم في هذه الآية : إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا. ..، (قال) علي بن أبي طالب عليه السلام (أقول) و ذكره السيوطي في الدر المنثور و قال : أخرجه ابن جرير عن السدير و عتبة بن حكيم
و أيضا روى بسنده عن غالب بن عبيدالله قال : سمعت مجاهداً يقول في قوله : إنما وليكم الله و رسوله. ..، الآية (قال) نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام تصدّق و هو راكع.
الآية و إن كانت تحمل لفظ الجمع بـ ( الذين آمنوا … ) لكنه قد أريد منه شخص واحد ( كما أوردنا في تفاسير أهل السنة ) و حمل لفظ الجمع على الواحد جائز إذا كان على سبيل التعظيم.
لفظة الولي لها معاني عدة نعم، كالمحب و الصديق و الجار و الناصر. .. الخ، لكن الظاهر من من الولي هنا - بعد وضوح تبادر الحصر من إنما - هو مالك الأمر أو الأولى بالتصرف أو المتصرف، فهو المعنى الذي يلائم الحصر في الله جل و علا و في رسوله و في علي بن أبي طالب (ع)، لا المحب و الصديق و غيرها من معاني، من الواضح المعلوم أن المؤمنين و المؤمنات بعضهم أولياء بعض كما جاء في القرآن الكريم من دون اختصاص بالثلاثة المذكورين، و بعض الروايات و إن فسر فيها الولي بمعنى المحب و الصديق و و و. ..، لكن ظهور كلمة إنما في الحصر - بل وضعها له لغة بمقتضى تبادره منها عرفا و التبادر علاقة الحقيقة كما حقق في الأصول - مما يعني تفسير الولي بمعنى مالك الأمر و نحوه مما يناسب الاختصاص بالله و رسوله و أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، فتأمل جيداً !
الحقيقة أن العاجز عن الفهم والتعقل هو أنت.
و تذكر أنك لم تضحك و لكنها ضحكة إبليس على عقلك
فأنت الذي تغلق عقلك أمام نور الله و هو خير الماكرين
و تفتحه للشيطان فسيسلب دنياك و آخرتك
و راجع المشاركة رقم 4
يا من غسل عقلك الشيطان
و الله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 11-04-2010 الساعة 08:03 PM.