حيّاكم الله ... كنت أرطبون أو كنت متفائل فحياكم الله ...
عكل بعتذر لأني هلا بس شفت الموضوع
كل فرقة ترى نفسها على حق ... و ترى غيرها قد ضلّوا عن الحق ... و لو لم أرى الحق في مذهب أهل البيت ... و لو لم أعتقد بضلال أهل السنة ... لما تشيّعت ...
الأسباب كثيرة وكثيرة ... و تناقشنا سابقا في بعضها ...
رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يقول : علي مع الحق
و يقول : هاتوا لي أداة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا !!!
فهل كتبوا الكتاب ؟؟؟
اذا لا عاصم لهم من الضلال ... إلا من لزم من يلزمه الحق ... أمير المؤمنين علي عليه السلام ...
ويقول ( صلى الله عليه و آله ) :
الحاكم النيسابوري- المستدرك - كتاب معرفة الصحاب - ومن مناقب أمير - رقم الحديث : ( 4576 )
4553 - حدثنا : أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الحنظلي ببغداد ، ثنا : أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشى ، ثنا : يحيى إبن حماد وحدثني : أبوبكر محمد بن أحمد بن بالويه ، وأبوبكر أحمد بن جعفر البزار قالا ، ثنا : عبد الله بن أحمد إبن حنبل حدثني أبي ، ثنا : يحيى بن حماد وثنا أبو نصر أحمد بن سهل الفقيه ببخارى ، ثنا : صالح بن محمد الحافظ البغدادي ، ثنا : خلف بن سالم المخرمى ، ثنا : يحيى بن حماد ، ثنا : أبو عوانة ، عن سليمان الأعمش ، قال : ، ثنا : حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم (ر) قال : لما رجع رسول الله (ص) من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ، فقال : كإني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله تعالى وعترتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما فأنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله عز وجل مولاى وأنا مولى كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي (ر) ، فقال : من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وذكر الحديث بطوله ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بطوله.
تمسكهم بالثقل الأكبر لا يعصم من الضلال ... اذ لو كان كافيا لما ذكر الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) أهل البيت ليرشد المسلمين الى سبيل الرشاد و ابعادهم عن الضلال ...
لن يفترقا حتى يردا علي الحوض !!!!!!
نعم أرى بأنّ السنة على ضلال ... فهم لم يلتزموا بوصايا الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله )
اعتذر ردي كان بشكل سريع ... و لي عودة ان سمح الوقت بهذا ...
حيّاكم الله ... كنت أرطبون أو كنت متفائل فحياكم الله ...
عكل بعتذر لأني هلا بس شفت الموضوع
كل فرقة ترى نفسها على حق ... و ترى غيرها قد ضلّوا عن الحق ... و لو لم أرى الحق في مذهب أهل البيت ... و لو لم أعتقد بضلال أهل السنة ... لما تشيّعت ...
الأسباب كثيرة وكثيرة ... و تناقشنا سابقا في بعضها ...
رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يقول : علي مع الحق
و يقول : هاتوا لي أداة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا !!!
فهل كتبوا الكتاب ؟؟؟
اذا لا عاصم لهم من الضلال ... إلا من لزم من يلزمه الحق ... أمير المؤمنين علي عليه السلام ...
ويقول ( صلى الله عليه و آله ) :
الحاكم النيسابوري- المستدرك - كتاب معرفة الصحاب - ومن مناقب أمير - رقم الحديث : ( 4576 )
4553 - حدثنا : أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الحنظلي ببغداد ، ثنا : أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشى ، ثنا : يحيى إبن حماد وحدثني : أبوبكر محمد بن أحمد بن بالويه ، وأبوبكر أحمد بن جعفر البزار قالا ، ثنا : عبد الله بن أحمد إبن حنبل حدثني أبي ، ثنا : يحيى بن حماد وثنا أبو نصر أحمد بن سهل الفقيه ببخارى ، ثنا : صالح بن محمد الحافظ البغدادي ، ثنا : خلف بن سالم المخرمى ، ثنا : يحيى بن حماد ، ثنا : أبو عوانة ، عن سليمان الأعمش ، قال : ، ثنا : حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم (ر) قال : لما رجع رسول الله (ص) من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ، فقال : كإني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله تعالى وعترتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما فأنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله عز وجل مولاى وأنا مولى كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي (ر) ، فقال : من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وذكر الحديث بطوله ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بطوله.
تمسكهم بالثقل الأكبر لا يعصم من الضلال ... اذ لو كان كافيا لما ذكر الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) أهل البيت ليرشد المسلمين الى سبيل الرشاد و ابعادهم عن الضلال ...
لن يفترقا حتى يردا علي الحوض !!!!!!
نعم أرى بأنّ السنة على ضلال ... فهم لم يلتزموا بوصايا الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله )
اعتذر ردي كان بشكل سريع ... و لي عودة ان سمح الوقت بهذا ...
هذه الرواية وفيها عبد الله بن محمد بن عبد الملك بن مسلم الرقاشى البصرى
قلتُ : وقال الإمام البخاري رحمه الله تعالى فيه نظر .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 6 / 12 : و نقل ابن عدى ، عن البخارى أنه قال : عبد الله بن محمد بن عبد الملك فيه نظر ، سمع منه جعفر بن سليمان . و لم يذكر له ابن عدى شيئا ، و أظنه هذا ، و جعفر أكثر من روى عنه . اهـ .
وكذلك جعفر بن سليمان الضبعي وهو ضعيف لا يعتد به .
وفي الإسناد حبيب بن أبي ثابت وهو مدلسٌ مشهور وكثير التدليس .
قال عنه إبن حجر رحمه الله تعالى : ثقة فقيه جليل ، و كان كثير الإرسال و التدليس .
وكذلك تصحيح الحاكم لا يعتد به في الحديث أيتها المحترمة .
هذه الرواية وفيها عبد الله بن محمد بن عبد الملك بن مسلم الرقاشى البصرى
قلتُ : وقال الإمام البخاري رحمه الله تعالى فيه نظر .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 6 / 12 : و نقل ابن عدى ، عن البخارى أنه قال : عبد الله بن محمد بن عبد الملك فيه نظر ، سمع منه جعفر بن سليمان . و لم يذكر له ابن عدى شيئا ، و أظنه هذا ، و جعفر أكثر من روى عنه . اهـ .
وكذلك جعفر بن سليمان الضبعي وهو ضعيف لا يعتد به .
وفي الإسناد حبيب بن أبي ثابت وهو مدلسٌ مشهور وكثير التدليس .
قال عنه إبن حجر رحمه الله تعالى : ثقة فقيه جليل ، و كان كثير الإرسال و التدليس .
وكذلك تصحيح الحاكم لا يعتد به في الحديث أيتها المحترمة .
مؤدب متفائل
:cool:
نرجع ونشوف علمك :p
هل المتواتر يبحث في السند وعن الرجال
من الان ما راح تجاوب
والسلام مسك الختام
لا يشكُ إمرء في أمانه علماء أهل السنة في التصحيح والتضعيف
ولكن الحديث ليس بمتواتر والتواتر يا زميلنا الفاضل
هو ما رواهُ جمعٌ عن جمع لا يحتمل تواطئهم على الكذب
والإسناد فيه ضعاف وشيعة
وأصول علم الحديث أن رواية المبتدع إن كانت داعية لا تقبل
والحديث أكرر عليك مرة أخرى أنه ليس بمتواتر بارك الله فيك
مؤدب متفائل
اولا نرى هل الحديث متواتر او لا
كم من الصحابة رروا الحديث ؟؟
قال إبن حجر : ومن ثم صح أنه (ص) قال : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي
قال : وفي رواية صحيحة : كأني دعيت فأجبت ، إني قد تركت فيكم الثقلين ، أحدهما آكد من الآخر : كتاب الله عز وجل وعترتي ، فانظروا
كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض . . . ولهذا الحديث طرق كثيرة عن بضع وعشرين صحابيا ، لا حاجة لنا ببسطها
الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 145 ).
و رقم الصفحة : ( 228 ).
لنرى الان هل عشرين صحابي يعد متواتر
) قال ابن حزم:
فهؤلاء أربعة من الصحابة رضيالله عنهم ، فهو نقل تواتر ، ولا تحل مخالفته [1]
اقول - : ان كاناربعة من الصاحبة نقلوا الحديث فاصبح متواتر -
2) قال إبن حجرالهيتمي:
اعلم أن هذا الحديث متواتر فإنه ورد من حديث عائشة وابن مسعود وابنعباس وابن عمر وعبد الله بن زمعة وأبي سعيد وعلي بن أبي طالب وحفصة [2]
اقول - : جزم ابن حجر على الحديث لرواته عن 8 من الصحابةانه متواتر -
3) الإمام محمد بن جعفر الكتاني:
جزم الرجل على حديث انه متواتر وهذا ما قاله:
يغفر للمؤذن مدى صوته أورده فيها أيضاً من حديث(1) أبي هريرة (2) والبراء (3) وأبي سعيد (4) وابن عمر (5)وأنس (6) وأبي أمامة (7) وجابر سبعة أنفس.
(قلت) رواه أيضاً أحمدمن حديث(8) [3]
4) الطحاوي:
قال: وقد جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم آثار متواترة صحاح فيهاأن الفخذ من العورة فمما روى عنه في ذلك ما [4]
ثم نقل الحديث عن 4 او 5 منالصحابة