أول سؤال كان لك : وهل من الضرورة عمل المرأة خارج المنزل ؟
ذكرت لك أهم الأسباب والمنتشرة .
فوضحت لكِ موقفي من عمل المرأة و قلت أنني لست ضد الفكرة بشكل مطلق.
اقتباس :
و أهم نقطة عندي هي،
لا بأس بعمل المرأة سواء عازبة أم متزوجة
بشرط أن تحفظ حدود الله.
اقتباس :
اقتباس :
وإذا على علاقة الموضفه بزميلها في العمل هي فقط زماله هاذي وحده
لكن عنوان موضوعك لا يدل على أنها مجرد زمالة، و كذلك السيدة التي طرحتي موقفها.
هل نحن نتحدث على مجرد زمالة عمل، أم حين تتطور تلك العلاقة و تصبح أكثر من ذلك؟
اقتباس :
،،الثانيه من قال إن الأحاديث الجانبيه بينهما محرمه
إن كانت بريئه تخلو من البذائه والتعدي على شخص الآخر ...من المفتي بذلك؟؟
أجبتي نفسك عزيزتي:
اقتباس :
بعض علماء الدين حرمها حتى لاتكون منطلق لعلاقه أخرى محرمه ،،والنيه السيئه والنظرة المختلفه للمرأة باللتي تتحدث مع زملائها هي الطابع لدى رجال الخليج .
و السيد السيستاني دام ظله هو من المراجع الذين حرموا ذلك خشية الوقوع في الحرام.
اقتباس :
وإثبات الذات كما تقولين هي في الحقيقه سلاحها الذي يحميها من غدر الزمان ،، لاتقولي بأنك لم تطلعي على نسبة العنوسه والطلاق في العالم العربي بل في العالم أجمع ..والجميع في الوقت الحاضر يعتمد على نفسه ويصرف من دخله الخاص
ببساطة السبب يعود إلى إنخفاض مرتب الموضف فلا هو كافي ليصرفه على منزل ولا على أطفال ولا على زوجه وشؤن أخرى.
عزيزتي أنا إنتقدت من تحتج بإثبات الذات و هي ليست بحاجة لأن تعمل،
ثانيا أنا وافقتك من ناحية أن ضروفنا الحالية تجبر المرأة على العمل، و قلت برأيي لا بأس بأن تعمل في مثل هذه الحالات لكن ليس من الضرورة تطوير علاقتها مع زملائها.
اقتباس :
والشاب الآن لايبحث إلا عن المرأه العامله التي تعينه وترفع مستوى معيشته .
أنتظرك
هذه النقطة أترك التعليق عليها للشباب، بودي أن أطلع على رأيهم.
العرض الشجري