جِدُّ اتباع المذهب كالعلامة وغيره وتحملهم العناء من اجل نصرة المذهب والحق حتى اضطر العلّامة ان يحتال ويتتلّمذ عند هذا الشخص الذي لا يليق لان يكون تلميذا عند العلامة، كل ذلك من اجل الدفاع عمّن امرنا بمودتهم ومتابعتهم في القران الكريم والذين جعلهم النبى الاكرم محمد (صلى الله عليه وآله) عِدلْ القرآن.
باعتقادي هذا هو قمّة اللطف ... فما هذا إلّا بتوفيق من الله و أوليائه ... فإن وصلنا الى هذا التوفيق ... و ثابرنا بجد و ايمان ... عندها نصل الى رضى الله و رسوله و أوليائه ... و عندها سنستحقّ ألطاف امامنا عجّل الله فرجه الشريف و مساعدته لنا ... فما أحوجنا لأن نصل الى هذه الحالة ...