ما أنا إلّا تلميذة من تلامذتكم ... لكن الأخ هورس كانت البذرة الطيّبة في قلبه قبل بدء الحوار... و قد شهدت هذه البذرة الطيّبة الطاهرة قبل عام في كلمات الأخ هورس الولائية ... لكن ربّما كثرة المشاغل قد شغلته عن اكمال ما بدأ به ... لكن ما ان عاد محرّم .. لم يُطِق هورس البُعد عن معشوقه الحسين عليه السلام ... فعاد من جديد ليروي هذه البذرة من حبّ محمد و آل محمد .. حتى أزهرت و كان ما كان ...
نسأل الله التوفيق و الثبات للأخ الكريم هورس ... و جعلنا الله من العطاشى لحبّ الحسين الذين لا يروون أبدا من هذا الحب ...