[أنـــا ســـني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح [ مشاهدة المشاركة ]

شوف اخي سني ما دمت لا تستعبط وتشتت الحوار وردك علمي وليس فيه استفزاز لا اعتقد ان هناك من سيسيئ اليك فتفضل رد على الموضوع بدل ما تنشر مظلومياتيا اخي احلى تحية مني شتريد بعد

سلامتك اخي الكريم

لكن لم استعبط أبدا

الفقرة أو الحجة أتيتم بها تتسائلون وتتضاحكون وتستغبون

إذا الثابت عن علماء السنة هذا فأنا اوافقهم
وكل يتبع عالمه وهذه قاعدة مشتركه

لكن المراد توصيله لكم عدم تزكيتهم من الأخطاء فالإختلاف قديم وليس حديث عصرنا هذا

والآن بما انكم تستغربون هذا القول

فهل تملكون الرد عليه

و مثل ما قلت سابقا اعتبرونا في غي و ظلام من ناحية المسئلة هذه وانتم نورنا

وش بعد تبون

[المسامح]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنـــا ســـني [ مشاهدة المشاركة ]

سلامتك اخي الكريم لكن لم استعبط أبدا الفقرة أو الحجة أتيتم بها تتسائلون وتتضاحكون وتستغبون إذا الثابت عن علماء السنة هذا فأنا اوافقهم وكل يتبع عالمه وهذه قاعدة مشتركه لكن المراد توصيله لكم عدم تزكيتهم من الأخطاء فالإختلاف قديم وليس حديث عصرنا هذا والآن بما انكم تستغربون هذا القول فهل تملكون الرد عليه و مثل ما قلت سابقا اعتبرونا في غي و ظلام من ناحية المسئلة هذه وانتم نورنا وش بعد تبون

تقول انا نستغبي وتريدنا ان نحترمك
وليس هناك شيئ اسمه اذا وافقه العلماء
انا اخذ به هناك اشيتء بالعقل لا تصدق
وغريبة كالتي في البخاري وتسيئ للنبي ص
هذه نرها بالعقل فلو وقفتم يوم الحساب هل سنقولون
اننا ولدنا وعلمونا اهلنا ان البخاري صحيح من الجلدة الى الجلدة
امركم عجيب نسال الله لكم الهداية

[ابن جبير]

اقتباس :

ما عندكم خليكم فما لديكم فلديكم من الشبه كثير كثير

زودنا بأمثله لوسمحت على هذه الشبه وناقشنا فيها نقاشاً علمي.

اقتباس :

مسألة الموافقة أوافقهم وذنبي في رقابهم إلى يوم الدين إذا بان خطأؤهم واغفلوا عنه

إذا كان الدين لايهمك فأين الغيرة على الأعراض؟ وهل سينفعك يوم القيامة بن باز ودمشقية وغيرهم من المتاجرين بالدين؟
هذه القضية تعتبر مثال لقضايا كثيرة في المذهب الوهابي فعليك أن تنجو بنفسك قبل فوات الأوان!

[أنـــا ســـني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح [ مشاهدة المشاركة ]

تقول انا نستغبي وتريدنا ان نحترمك وليس هناك شيئ اسمه اذا وافقه العلماء انا اخذ به هناك اشيتء بالعقل لا تصدق وغريبة كالتي في البخاري وتسيئ للنبي ص هذه نرها بالعقل فلو وقفتم يوم الحساب هل سنقولون اننا ولدنا وعلمونا اهلنا ان البخاري صحيح من الجلدة الى الجلدة امركم عجيب نسال الله لكم الهداية

يا اخي الكريم افهمني أرجوك

تستغبون فكرة الطرح

تستغبون المسئلة أي تعتبرونها غبية

ولم اقصد انكم اغبياء في الفهم

والله لن اكون وضيعا مع من احترمني مهما حصل بيننا من إختلاف

[أنـــا ســـني]

اخواني الكرام أشكركم أولا على حسن كلامكم

ثانيا فيما يخص علمائنا مثل ما ترون ان هذه القضية الإختلاف فيها قديم وموجود في المذاهب الفقهية السنية الأربعة
يعني ليست حديثة عصر وهذا يدل على وجود شاهد من عصرهم
وأنا أرى ان اتبعهم واحسبهم لأنهم مكلفون بحفظ الأمة من الشبهات


ثالثا هذه قاعدة شاذة أي أن احتمال وقوعها ليس كبير أو كثير

ربعا انقل لكم التالي

اقتباس :

اتفق جميع الفقهاء على أن أقل مدة للحمل لا تقل عن الستة أشهر إلا ما لحق بها كاليوم و اليومين و الثلاثة ، و هذه المدة مستنبطة من قوله تعالى : (( و فصاله في عامين )) لقمان 14 ، و من قوله تعالى : (( و حمله و فصاله ثلاثون شهرا)) الأحقاف 15 . و بطرح الحولين ( 24 شهرا ) و هي مدة الرضاع من الثلاثين و هي مدة الحمل و الرضاع ، تكون الباقية هي مدة الحمل فقط هي ستة أشهر . كما روي أن رجلا تزوج امرأة فولدت ولدا لستة أشهر فهمّ عثمان ـ رضي الله عنه ـ برجمها فقا ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : أما أنها لو خاصمتكم بكتاب الله لخصمتكم ، قال الله تعالى : (( و حمله و فصاله ثلاثون شهرا )) و قال عز وجل (( و حمله و فصاله ثلاثون شهرا )) فإذا ذهب للفصال عامان لم يبق للحمل إلا ستة أشهر )) فدرأ عثمان ـ رضي الله عنها الحد و أثبت النسب . أقصى مدة للحمل : لم يحدث حولها أيّ اتفاق و ذلك لعدم ورود أيّ نص قرآني أو حديث نبوي صحيح معتمد في ذلك ، فاجتهد كل واحد و أقر ما صح عنده من أثر يروى عن أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أو أخبار الناس الموثوق بهم بأن فلان ولد بعد حمل استمر كذا من السنين ، و لم يكن لديهم من الأدلة الدامغة إلا هذه الأخبار ، و لعل مرد ذلك يرجع إلى مسألة الحمل المستكن الذي يطول بقاؤه في بطن أمه ، فذهب الحنفية إلى أن مدة الحمل هي سنتين ، و أما الشافعية و بعض المالكية فقدروها بأربع سنوات ، و ذهب بعض من المالكية إلى أن مدة الحمل سبع سنين ، و ذهب محمد بن الحكم و هو من فقهاء المالكية إلى أن مدة الحمل سنة قمرية ـ و هذه مدة معقولة و مقبولة ـ و قد أسس رأيه هذا على الغالب المألوف و بما جرت به العادات و ما أقرته التجارب . أما نحن في الوقت الحاضر و نظرا لتقدم الطب فلا ضير إذا أخذنا برأي الطب من أهل الاختصاص في تحديد مدة الحمل حتى يزال الشك و يختصر الوقت ، و في قانون الأسرة عندنا أخذ بمدة عشرة أشهر .

شكرا