|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 25294
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 1,020
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
اما ان يؤمنوا السنة بهذه الاية فتنهدم عقيدتهم او ينكروها فيكفروا
بتاريخ : 08-12-2009 الساعة : 01:10 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
يؤمن الوهابية واهل السنة ان الصحابه جميعهم عدول وان الله رضى عنهم
فمن ارتكب الفواحش والكبائر فالله لايحاسبه
وهم يدخلون الجنه جماعات المحسن والمسىء
المؤمن والفاسق
الظالم والمظلوم
القاتل والمقتول
فهم تأولوا في ارتكاب الحرام والفواحش حتى مع وجود ادله من القران والسنة النبوية؟!؟
يقول الله تعالى
{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَلاَ تُبْطِلُوۤاْ أَعْمَالَكُمْ }
يقول ابن كثير
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=1&tTafsirNo=7&tSoraNo=47&tAyah No=33&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1
وقد قال الإمام أحمد بن نصر المروزي في كتاب الصلاة: حدثنا أبو قدامة، حدثنا وكيع، حدثنا أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون أنه لا يضر مع لا إله إلا الله ذنب؛ كما لا ينفع مع الشرك عمل، فنزلت: { أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَلاَ تُبْطِلُوۤاْ أَعْمَـٰلَكُمْ } فخافوا أن يبطل الذنب العمل، ثم روي من طريق عبد الله بن المبارك: أخبرني بكير بن معروف عن مقاتل بن حيان عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كنا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نرى أنه ليس شيء من الحسنات إلا مقبول، حتى نزلت: { أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَلاَ تُبْطِلُوۤاْ أَعْمَـٰلَكُمْ } فقلنا: ما هذا الذي يبطل أعمالنا؟ فقلنا: الكبائر الموجبات والفواحش، حتى نزل قوله تعالى:
{ إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَآءُ }
[النساء: 48] فلما نزلت، كففنا عن القول في ذلك، فكنا نخاف على من أصاب الكبائروالفواحش ونرجو لمن لم يصبها.
قال البغوي
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=13&tSoraNo=47&tAya hNo=33&tDisplay=yes&Page=2&Size=1&LanguageId=1
يـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوۤاْ أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَلاَ تُبْطِلُوۤاْ أَعْمَـٰلَكُمْ } ، قال عطاء: بالشك والنفاق، وقال الكلبي: بالرياء والسمعة. وقال الحسن: بالمعاصي والكبائر.
وقال أبو العالية: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون أنه لا يضر مع الإخلاص ذنب كما لا ينفع مع الشرك عمل، فنزلت هذه الآية فخافوا الكبائر بعده أن تحبط الأعمال
ان كان الصحابة معرضين ان تحبط اعمالهم
فكيف يكون رضى الله عنهم رضى ازلي؟؟!؟
على السنة والوهابية
اما ان يؤمنوا بهذه الاية وبذلك تنهدم اهم قاعده في مذهبهم وهي نظرية الصحابة
او ينكروا الاية فيكفروا بكلام الله عزوجل؟!؟
|
|
|
|
|