حتى تظهر الصورة بوضوح هذه آية أخرى تؤكد ألآية السابقة :
ألأنفال آية 117 :
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم .
أخمد نجادي لا تكون غبي حتى بتفسير الأية الكريمة
لا تأولون بكيفكم القرأن وأنتوا كالدواب بالأرض
كعمر عندما يعترف انه دابة هههههه
لك قال الله عن المؤمنين ما قال عن الناس
لو كان راضي عليهم اجميعن كان قال رضى الله على الناس اجميعن
هاي اكل عليه الدهر وشرب هالموضوع لا تعيد وتصقل فالموضوع متهالك بالتفسير الصحيح للأية وليس لتأويلكم