اللهم صل على محمد وآله....
رأيت في بعض المنتديات بعض الاحاديث الضعيفة التي موجودة في كتب الشيعة التي مروية في فضائل الشيخين
طبعا الاحاديث مبتورة كلها او 3ارباعها كما تحققت
لكن الان سآتي بوايات ذم الشيخي من كتب الشيعة...
ودعونا نرى محبة الآل
هل في الشواذ المبتورات ام في الصحيحات المشهورات؟
بسمه نبدأ:
أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن
محمد بن الفضيل عن الثمالي عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: قلت له: أسألك جعلت
فداك عن ثلاث خصال انفي عني فيه التقية، قال: فقال: ذلك لك، قلت: أسألك عن فلان
وفلان، قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها...
بحار الانوار 27/29
احمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن محمد بن الفضيل، عن
الثمالي، عن علي بن الحسين عليهما السلام، قال: قلت له: أسألك عن فلان وفلان ؟.
قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا - والله - كافرين مشركين بالله العظيم.
بحار الانوار 30/145
علي، عن أبيه، عن حنان، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام، قال:.. إن
الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يذكرا ما صعنا بأمير المؤمنين عليه
السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.وبهذا الاسناد ، قال:
سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما، فقال: يا أبا الفضل ! ما تسألني عنهما ؟ ! فو
الله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما، وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي
بذلك الكبير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا، ومنعانا فيئنا، وكانا أول من ركب
أعناقنا، وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو
يتكلم متكلمنا. ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم لابدى من أمورهما ما كان
يكتم، ولكتم من أمورهما ما كان يظهر، والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا
أهل البيت إلا هما أسسا أولها، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
بحار الانوار 30/296
عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن إسماعيل بن مهران، عن محمد بن منصور، عن علي بن سويد قال: كتبت إلى أبي الحسن موسى عليه السلام وهو في الحبس كتابا أسأله عن حاله وعن مسائل كثيرة فاحتبس الجواب علي، ثم أجابني بجواب هذه نسخته: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله العلي العظيم الذي بعظمته ....... فلما اغتصباه ذلك لم يرضيا حيث غصباه حتى حملاه إياه كرها فوق رقبته إلى منزلهما، فلما أحرزاه توليا إنفاقه أيبلغان بذلك كفرا ؟ فلعمري لقد نافقا قبل ذلك وردا على الله عزوجل كلامه وهزءا برسوله صلى الله عليه وآله وهما الكافران عليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، والله ما دخل قلب أحد منهما شئ من الايمان منذ خروجهما من حالتيهما، وما ازدادا إلا شكا كانا خداعين مرتابين منافقين حتى توفتهما ملائكة العذاب إلى محل الخزي في دار المقام وسألت عمن حضر ذلك الرجل وهو يغصب ماله ويوضع على رقبته منهم عارف و منكر، فاولئك أهل الردة الاولى ومن هذه الامة فعليهم لعنة الله والملائكة و الناس أجمعين.
بحار الانوار 48/243
وسألت عن رجلين اغتصبا رجلا مالا كان ينفقه على الفقراء والمساكين وأبناء السبيل
وفى سبيل الله فلما اغتصباه ذلك لم يرضيا حيث غصباه حتى حملاه إياه كرها فوق رقبته
إلى منازلهما فلما أحرزاه توليا إنفاقه أيبلغان بذلك كفرا ولعمري لقد نافقا قبل ذلك
وردا على الله عزوجل كلامه، وهزئا برسوله صلى الله عليه وآله وهما الكافران عليهما
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، والله مادخل قلب أحد منهما شئ من الايمان منذ
خروجهما من حاليتهما، وما ازداد إلا شكا كانا خداعين، مرتابين، منافقين حتى توفتهما
ملائكة العذاب إلى محل الخزي في دار المقام. وسألت عمن حضر ذلك الرجل وهو يغصب ماله
ويوضع على رقبته منهم عارف ومنكر فاولئك أهل الردة الاولى من هذه الامة فعليهم لعنة
الله والملائكة والناس أجمعين. وسألت عن مبلغ علمنا وهو على ثلاثة وجوه: ماض وغابر
وحادث، فأما الماضي فمفسر، وأما الغابر فمزبور، أما الحادث فقذف في القلوب ونقر في
الاسماع، وهو أفضل علمنا، ولا نبي بعد نبينا محمد صلى الله عليه وآله
بحار الانوار 75/331
عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن إسماعيل بن مهران، عن محمد بن منصور الخزاعي، عن علي بن سويد، ومحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع عن عمه حمزة بن بزيع، عن علي بن سويد، والحسن بن محمد، عن محمد بن أحمد النهدي، عن إسماعيل بن مهران: عن محمد بن منصور، عن علي بن سويد، قال: كتبت إلى أبي الحسن موسى (عليه السلام) وهو في الحبس كتابا أسأله عن حاله.......وهزءا برسوله (صلى الله عليه وآله) وهما الكافران عليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. والله ما دخل قلب أحد منهما شئ من الإيمان منذ خروجهما من حالتيهما وما ازدادا إلا شكا كانا خداعين مرتابين منافقين حتى توفتهما ملائكة العذاب إلى محل الخزي في دار المقام....الخ
شرح اصول الكافي -مولي محمد صالح 20/134
وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين (عليه السلام) فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
نفس الكتاب 21/110
343 - حنان عن أبيه، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت له: ما كان ولد يعقوب أنبياء؟ قال: لا ولكنهم كانوا أسباط أولاد الانبياء ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين (ع) فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
الكافي 8/201
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما فقال : يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الإسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا .
ثم قال : أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم ولكتم من أمورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
الكافي 8/245
لا ارى اشكالا بالسند..
أبي، عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن الرضا عليه
السلام وساق الحديث إلى أن قال: قلت: " الشمس والقمر بحسبان " ؟ قال: هما بعذاب
الله، قلت: الشمس والقمر يعذبان ؟ قال: سألت عن شئ فأيقنه، إن الشمس والقمر
آيتان من آيات الله، يجريان بأمره، مطيعان له، ضوؤهما من نور عرشه، وحرهما من جهنم،
فإذا كانت القيامة عاد إلى العرش نورهما، وعاد إلى النار حرهما، فلا يكون شمس
ولا قمر، وإنما عتاهما لعنهما الله، أو ليس قد روى الناس أن رسول الله صلى الله
عليه وآله قال: الشمس والقمر نوران في النار ؟ قلت: بلى، قال: أما سمعت قول الناس:
فلان وفلان شمس هذه الامة ونورها ؟ فهما في النار، والله ما عنى غيرهما، الخبر. "
بحار انوار 7/120
حدثني السندي بن محمد ، حدثني صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " كانت امرأة من الأنصار تدعى حسرة تغشى آل محمد وتحن ، وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم وأحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك ، إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد رسول الله . فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت ، فقالت لها أم سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما أبطأ بك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد ، فأقضي من حقهم الواجب . فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله . فقالت أم سلمة : كذبا - لعنهما الله - لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة
قرب الاسناد ص60
محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية
تهذيب الاحكام 2/320
احمد بن محمد، عن أبي
يحيى الواسطي، عن درست، عن عجلان أبي صالح، قال: دخل رجل على أبي عبد الله عليه
السلام، فقال له: جعلت فداك هذه قبة آدم ؟. قال: نعم، وفيه قباب كثيرة، إن خلف
مغربكم هذه تسعة وثلاثين مغربا أرضا بيضاء مملوءة خلقا يستضيؤون بنورها لم
يعصوا الله طرفة عين، ما يدرون أن الله خلق آدم أم لم يخلقه، يتبرأون من.. فلان
وفلان لعنهما الله.
بحار الانوار 30/198
حدثنا أحمد بن محمد عن أبي يحيى الواسطي عن درست عن عجلان أبى صالح قال دخل رجل على أبى عبد الله عليه السلام فقال له جعلت فداك هذه قبة آدم قال نعم وفيه قباب كثيرة ان خلف مغربكم هذا تسعة وثلثين مغربا أرضا بيضاة مملوة خلقا يستضيئون بنورها لم يعصوا الله طرفة عين ما يدرون ان الله خلق آدم أم لم يخلق يتبرؤن من فلان وفلان لعنهما الله
بصائر الدرجات ص514
هذا هو رأي ائمة الشيعة في الشيخين وانظروا الى كثرة الاحاديث التي توحي بقطعية الصدور عن الائمة
فحتى لو كان الشيعة يكذبون لما ترتب عندهم نفس الحديث لعدد مختلف من الكذابين الذين لم يعاصروا بعض...