أبتدأ بوصية لكم
وهي اقرؤوا كتاب (من قتل الحسين رضي الله عنه؟)
فهو مليء بالادلة المفحمة التي ستهدم مذهب الرافضة الاثني عشرية....
ببدأ بحجار بن ابجر:
وسعد بنو عائذ بن شريط بن عمر بن مالك بن ربيعة بن عجل، منهم مرداس بن نهار بن سعد بن عائذ وولد بجير بن عائذ يزيد وجابراً وضراراً وأسود وأسيدا وعرفجة وعبد النعمان وعبد المنذر وعبد الله ومسروقاً وعامراً وحنظلة وخليفة، وقد رأسوا كلهم، منهم حجار بن ابجر بن بجير بن عائذ، كان شريفاً.
الاكمال 1/432
ثم تقدم على راحلته ونادى الناس، ووعظ وذكر بحقوقه، وقال: إن كذبتموني، فعندكم من يخبركم، سلوا جابر بن عبد الله وأبا سعيد وأنساً وسُهَيل بن سعد وزيد ابن أرقم يخبروكم بما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقنا أهل البيت، أما في هذا حاجز يحجزكم عن دمي؟! تطلبوني بمالٍ أو دمٍ أو قصاصٍ؟! فلم يجيبوه. فنادى: يا شبيب بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا زيد بن الحارث، ألم تكتبوا إِلي بالقدوم؟
سمط النجوم العوالي في انباء الاوائل والتوالي /توجه الحسين بن علي الى الكوفة 2/79
روى بن دريد في الأخبار المنثورة حدثنا أبو حاتم عن عبيدة عن أشياخ من بني عجل قالوا قال حجار بن أبجر لأبيه - وكان نصرانياً: يا أبت أرى قوماً قد دخلوا في هذا الدين فشرفوا وقد أردت الدخول فيه.
فقال: يا بني اصبر حتى أقدم معك على عمر ليشرفك وإياك أن يكون لك همة دون الغاية القصوى... فذكر القصة وفيها إن أبجر قال لعمر: أشهد أن لا الله إلا الله وأن حجاراً يشهد أن محمداً رسول الله قال: فما يمنعك أنت؟ قال: إنما أنا هامة اليوم أو غد.
وذكر المرزباني في معجم الشعراء أن أبجر مات على نصرانيته في زمن علي قبل قتله بيسير.
وروى الطبراني من طريق إسماعيل بن راشد قال: مرت جنازة أبجر بن جابر على عبد الرحمن بن ملجم وحجار بن أبجر يمشي في جانب مع ناس من المسلمين ومع الجنازة نصارى يشيعونها... فذكر قصة.
الاصابة في معرفة الصحابة 1/256
وعبد المنذر وعبد الله ومسروقا وعامرا وحنظلة وخليفة، وقد رأسوا كلهم، منهم حجار بن ابجر بن بجير بن عائذ، كان شريفا.
اكمال الكمال 6/13
438 - حجار بن ابجر البكري، سمع عليا ومعاوية، روى عنه
سماك، قال وكيع: العجلى، يعد في الكوفيين.
التاريخ الكبير للبخاري 3/130
انظروا سكت البخاري عن حجار!!
حجار بن أبجر
ابن جابر بن بجير بن عائذ بن شريط بن عمرو بن مالك بن ربيعة من عجل. وكان شريفا، روى عن علي
الطبقات الكبرى 6/231
وحجار بن أبجر بن جابر ابن بجير بن عائذ بن شر ؟ ط بن عمرو بن مالك بن ربيعة بن عجل وكان شريفا
المنتخب من ذيل المذيل 1/149
هذا الذي قاتل الحسين كان شريفاً!!!
ويقال ان الرافضة الذين ضعفوهم اهل التراجم من قتل الحسين!!!!
وقال يحيى بن معين أهل الكوفة يقولون إن الذي قتل الحسين عمر ابن سعد بن أبي وقاص قال يحيى وكان إبراهيم بن سعد يروى فيه حديثاً إنه لم يقتله عمر بن سعد.
قال أبو عمر إنما نسب قتل الحسين إلى عمر بن سعد لأنه كان الأمير على الخيل التي أخرجها عبيد الله بن زياد إلى قتال الحسين وأمر عليهم عمر إبن سعد ووعده أن يوليه الري إن ظفر بالحسين وقتله وكان في تلك الخيل والله أعلم قوم من مضر ومن اليمن.
وفي شعر سليمان بن قتة الخزاعي وقيل إنها لأبي الرميح الخزاعي ما يدل على الاشتراك في دم الحسين فمن قوله في ذلك:
مررت على أبيات آل محمد ... فلم أر من أمثالها حين حلت
فلا يبعد الله البيوت وأهلها ... وإن أصبحت منهم برغمي تخلت
وكانوا رجاء ثم عادوا رزية ... لقد عظمت تلك الرزايا وجلت
أولئك قوم لم يشيموا سيوفهم ... ولم تنك في أعدائهم حين سلت
وإن قتيل الطف من آل هاشم ... أذل رقاباً من قريش فذلت
وفيها يقول:
إذا افتقرت قيس جبرنا فقيرها ... وتقتلنا قيس إذا النعل زلت
وعند غني قطرة من دمائنا ... سنجزيهم يوماً بها حيث حلت
ومنها أو من غيرها:
ألم تر أن الأرض أضحت مريضة ... لفقد حسين والبلاد اقشعرت
وقد أعولت تبكي السماء لفقده ... وأنجمها ناحت عليه وصلت
في أبيات كثيرة.
وقال خليفة بن خياط الذي ولى قتل الحسين بن علي شمر بن ذي الجوشن وأمير الجيش عمر بن سعد.
الاستيعاب في معرفة الاصحاب 1/117
وتوثب على الكوفة عام أول المختار بن أبي عبيد وتتبع قتله الحسين.
فقتل عمر بن سعد بن أبي وقاص وأضرابه. وجهز جيشاً ضخماً مع إبراهيم ابن الأشتر النخعي فكانوا ثمانية آلاف لحرب عبيد الله بن زياد.
العبر في اخبار من غبر 1/13
قال بن الأثير: وكان المختار قد خرج يطلب بثأر الحسين فاجتمع عليه بشر كثير من الشيعة بالكوفة فغلب عليها وتطلب قتلة الحسين فقتلهم قتل شمر بن ذي الجوشن الذي باشر قتل الحسين وخولي بن يزيد الذي سار برأسه إلى الكوفة وعمر بن سعد بن أبي وقاص أمير الجيش الذي حاربوا الحسين حتى قتلوه وقتل معه
الاصابة في معرفة الصحابة 3/163
فلما بلغ الحسين بن على الخبر بمصاب الناس بمسلم بن عقيل خرج بنفسه يريد الكوفة وأخرج عبيد الله بن زياد عمر بن سعد إليه فقاتله بكربلاء قتالا شديدا حتى قتل عطشانا وذلك يوما عاشوراء يوم الاربعاء سنة إحدى وستين
ثقات ابن حبان 2/309
1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
معرفة الثقات 2/166
عمر بن سعد (000 - 66 ه = 000 - 686 م) عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري المدني: أمير، من القادة الشجعان.
سيره عبيد الله بن زياد على أربعة آلاف لقتال الديلم، وكتب له عهده على الري.
ثم لما علم ابن زياد بمسير الحسين بن علي (رضي الله عنه) من مكة متجها إلى الكوفة، كتب إلى صاحب الترجمة أن يعود بمن معه، فعاد، فولاه قتال الحسين، فاستعفاه، فهدده، فأطاع.
وتوجه إلى لقاء الحسين، فكانت الفاجعة بمقتله.
وعاش عمر إلى أن خرج المختار الثقفي يتتبع قتلة الحسين، فبعث إليه من قتله بالكوفة (2).
__________
(2) طبقات ابن سعد 5: 125 والمسعودي، طبعة باريس 5: 143 و 147 و 174 و 196 وابن الاثير 4: 21 وما بعدها، و 94.
الصاف - خ " اقتنيته (1).
الاعلام للزركلي 5/47
4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب.
تقريب التهذيب 1/413
عمر بن سعد ثقة؟؟؟؟؟:eek::eek::eek:
للامانة العلمية ورد تضعيفه فقط في كتاب الجرح والتعديل:
592 - عمر بن سعد بن ابى وقاص الزهري كوفى روى عن ابيه سمعت ابى يقول ذلك، قال أبو محمد روى عنه العيزار بن حريث وابو اسحاق الهمداني وابو بكر بن حفص ويزيد بن ابى حبيب والمطلب بن عبد الله بن حنطب ومحمد بن عبد الرحمن (3) بن ابى لبيبة، نا عبد الرحمن انا أبو بكر بن ابى خيثمة فيما كتب إلى قال سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال: كيف يكون من قتل الحسين بن على رضى الله عنه ثقة.
الجرح والتعديل 6/112
طيب والآن السؤال:
هل شيعة الكوفة من قتل علي؟؟؟؟
يا ابن ابي حديد تفضل جاوب:
روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: (أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرؤون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم.... ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان: انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته ، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
شرح نهج البلاغة 11/45-46
سؤال اخر يا رافضة هل تعلمون ان الامام الحسين رضي الله عنه دعا عليكم؟؟؟؟
" اللهم إن متعتهم إلى حين، ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فإنهم دعونا لينصرونا، ثم عدوا علينا فقتلونا " ( الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 ).
ومن قال ان هذا الدعاء على شيعته يا ذكي؟؟؟؟؟
لكن يا ابن لؤي لمن دعائه اذن؟؟؟
دعائه لاهل الكوفة حين اذن ولم يكونوا من شيعة علي ...
والآن السؤال:
38 - عنه، عن الحسن بن علي، عن عبدالله بن الوليد الكندي قال: ذخلنا على أبي عبدالله (ع) في زمن مروان فقال: من أنتم؟ فقلنا: من أهل الكوفة، فقال: ما من بلدة من البلدان أكثر محبا لنا من أهل الكوفة ولا سيما هذه العصابة، إن الله جل ذكره هداكم لامر جهله الناس وأحببتمونا وأبغضنا الناس واتبعتمونا وخالفنا الناس و صدقتمونا وكذبنا الناس فأحياكم الله محيانا وأماتكم [الله] مماتنا فأشهد على أبي أنه كان يقول: ما بين أحدكم وبين أن يرى ما يقر الله به عينه وأن يغتبط إلا أن تبلغ نفسه هذه وأهوى بيده إلى حلقه وقد قال الله عزوجل في كتابه: " ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية(5) " فنحن ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله.http://www.mezan.net/books/kafi/kafi...kafi-8/18.html