رمتني بدائها وانسلت
قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد {باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا ، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم يرتابوا أن جميع المؤمنين يرون خالقهم يوم القيامة عيانا ، وإنما اختلف العلماء : هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم خالقه ؟ عز وجل ، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، لا أنهم قد اختلفوا في رؤية المؤمنين خالقهم يوم القيامة ، فتفهموا المسألتين ، لا تغالطوا فتصدوا عن سواء السبيل}
مازال السؤال يامن كفرت عائشة أين أنكرت عائشة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة؟