( قال القاسمي في قواعد التحديث: صحيح البخاري عدل القرآن، اذ لو قرئ هذا الكتاب بدار في زمن شاع فيه الوبا والطاعون لكان اهله في مامن من المرض، ولواختتم احد هذا الكتاب لنال ما نواه، ومن قراه في واقعة او مصيبة لم يخرج حتى ينجومنها، ولو حمله احد معه في سفر البحر لنجا هو والمركب من الغرق ) !!!!!!!