السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
جاء في بحار الأنوار للمجلسي الجزء 43 صفحة 36 ما نصه :
من كتاب زهد النبي (صلى الله عليه وآله) لابي جعفر أحمد القمي أنه لما نزلت هذه الاية
على النبي (صلى الله عليه وآله) وإن جهنم لموعدهم أجمعين * لها سبعة أبواب لكل باب
منهم جزء مقسوم " (15) بكى النبي (صلى الله عليه وآله) بكاء شديدا وبكت صحابته
لبكائه .......حتى ذكر : قالت: يا أبت فديتك
ما الذي أبكاك ؟ فذكر لها ما نزل به جبرئيل من الايتين المتقدمتين قال: فسقطت فاطمة
(عليها السلام) على وجهها وهي تقول: الويل ثم الويل لمن دخل النار، فسمع سلمان
فقال: يا ليتني كنت كبشا لاهلي فأكلوا لحمي و مزقوا جلدي ولم أسمع بذكر النار، وقال
أبو ذر: يا ليت أمي كانت عاقرا ولم تلدني ولم أسمع بذكر النار، وقال مقداد: يا
ليتني كنت طائرا في القفار ولم يكن علي حساب ولا عقاب ولم أسمع بذكر النار، وقال
علي (عليه السلام)(المعصوم): يا ليت السباع مزقت لحمي وليت أمي لم تلدني ولم أسمع بذكر
النار. ثم وضع علي (عليه السلام) يده على رأسه وجعل يبكي ويقول: وا بعد سفراه ! وا
قلة زاداه في سفر القيامة يذهبون في النار ويتخطفون، مرضى لا يعاد سقيمهم، و جرحى
لا يداوى جريحهم، وأسرى لا يفك أسرهم، من النار يأكلون، ومنها يشربون وبين أطباقها
يتقلبون، وبعد لبس القطن مقطعات النار يلبسون، وبعد معانقة الازواج .
د
رجعنا الى البحار ولم نجد لهذا الحديث من سند ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هات لنا السند يلله ............
ومن ثم ما دخل هذه بيمان ابو بكر ؟!!!! هههههههههههههههههههه مسكين يا المبنعي