|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29887
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 1,252
|
بمعدل : 0.22 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
النجف الاشرف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-08-2009 الساعة : 03:46 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed_taf
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الى رافضي عنواني
الحياء ظاهر عليك انت باستهزائك برب العالمين وتقول "شلون عيونه ماذا يلبس ؟ لو من رجله المحروقة؟"
ما هذا الادب ؟ تعلم الادب عندما تتكلم عن رب العالمين
(ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)صدق الله العظيم
فمن جعل صفات الخالق مثل صفات المخلوق، فهو المشبه المبطل المذموم، ومن جعل صفات المخلوق مثل صفات الخالق، فهو نظير النَّصَارَى في كفرهم.
اما سؤالك كيف تعرف ربك في الاخرة؟ (وليس بالاخرة كما قلت )
فاسمع انت واحبابك:
قال المسلمون( يا رسول الله! هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا، قال: فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب؟ قالوا: لا، قال: فإنكم ترون ربكم كذلك)
هههه ما شاء الله يعني الان تستطيع ان تنظر الى الشمس في هذا الصيف وفي الظهر تستطيع ان تنظر اليها لمدة 5 دقائق جرب
نعم، هذا الحديث المتفق عليه، صريح في إثبات رؤية الله ءعز وجلء يوم القيامة، فالصحابة ءرضي الله عنهمء سألوا النبي ءصلى الله عليه وسلمء، هل نرى ربنا؟ فماذا أجابهم؟ هل عاتبهم كما عاتب الله أصحاب موسى؟ الجواب: لا، بشرهم وأخبرهم أنهم سيرونه يوم القيامة، وضرب لهم مثالا في آلاء الله في خلق الله ءعز وجلء، لأنه جاء بحديث آخر، أن بعض الصحابة قالوا: كيف وهو واحد؟ ونحن جمع، يعني هذا أحيانا بالمقاييس البشرية يستحيل، إذا كان الشيء الذي سينظر إليه واحدا، والذي سيراه لا نقول آلافا، ملايين من البشر، فبعض الصحابة استشكل هذا الأمر، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يقرب هذا بمثال في آلاء الله، في خلق الله، قال النبي صلى الله عليه وسلم: هذه الشمس هل تضارون، هل يصيبكم الضرر في رؤيتها، بسبب الازدحام، وهذا القمر، هل يصيبكم الضرر في رؤيته؟ الجواب: لا، قال النبي صلى الله عليه وسلمفانكم سترون ربكم كذلك) طيب. لو قال قائل: هذا تشبيه لله ءعز وجلء بالشمس والقمر، والجواب. وهذا ما قاله المعطلة، قالوا: أنتم تستدلون بالأحاديث أخبار الآحاد، التي فيها تشبيه الله ءعز وجلء بالشمس والقمر، فالجواب هذا الحديث ليس فيه تشبيه، لأمرين اثنين:
الأمر الأول: أن السؤال الذي جاء من الصحابة، سؤال عن ماذا؟ عن الرؤية، فهنا إذن الجواب عن الرؤية، فتشبيه رؤيتنا لله ءعز وجلء كرؤيتنا للشمس والقمر، فالسؤال عن الرؤية، وليس عن المرئي هذا أمر.
الأمر الثاني: إنكم سترون الله كما ترون، فكاف التشبيه دخلت على ماذا؟ على الرؤية، وليس على المرئي، فقال: إن هذا الحديث فيه دليل على تشبيه الرؤية بالرؤية، لا المرئي بالمرئي. أقول أصحاب موسى، سألوا موسى أن يريهم الله ءعز وجلء، فماذا كان الجواب عاقبهم الله ءعز وجلء بالصاعقة لماذا؟ وهؤلاء أصحاب محمد ءصلى الله عليه وسلمء سألوا رسولهم عن رؤية الله، فبشرهم أنهم سيرونه، الفرق بين الطائفتين، أولئك سألوا موسى تعنتا، كلما جاءهم بأمر تعنتوا بسؤال جديد، وأصحاب محمد ءصلى الله عليه وسلمء سألوه سؤال مستزيد مستفيد، الأمر الآخر أصحاب موسى سألوا موسى رؤية الله، متى؟ في الدنيا، وأصحاب محمد علموا أن الله لا يمكن رؤيته في الدنيا، فسألوه عن رؤيته في الآخرة، نعم.
انا ما استهزء انا اعبد الله الواحد القهار الذي لا يقهره زمن ولا يحد بحد لكنك تعبد كبني اسرائيل عبدوا عجلا جسدا وانت تعبد جسدا له رجل محروقة
الله ما اعترض على بني اسرائيل على العجل فقط وانما اعترض على الجسد كذلك فقال عجلا جسدا وانت الان تعبد جسد
ولماذا لا تسجد لله قبل ان يخرج ساقه انظر البخاري يقول لك انت ما تسجد الى ان يظهر ساقه عن أبي سعيد رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يكشف ربنا عن ساقة فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا
لاحظ
وما قلت لي اية لا تدركه الابصار كيف خصصتها للدنيا فقط؟؟؟!!
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ (6) الأحزاب
ستحمل عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها لقب ( أم المؤمنين) إلى يوم القيامة رغماً عن كل راغم،
فمن لم يعجبه كلام الله ، فليمت في غيظه ، ولن يعالج مرضه سوى الكيّ
بنار جهنم.
|
عائشة خل تفيدك دم الصحابة ما يروح هدر
|
التعديل الأخير تم بواسطة رافضي عنواني ; 27-08-2009 الساعة 03:53 PM.
|
|
|
|
|