[رافضي عنواني]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم



السلام عليكم

بما ان الوهابية اتباع النبي عمر ووصيه محمد بن عبد الوهاب يقولون انهم من اهل السنة لكن هم يكفرون جزء كبير منهم يا عجبا!!!!!!

يا وهابية لماذا هذا التناقض هل تقبلون به
كتاب اسمه صحيح فاذا صحيح عليه ان لا يناقض نفسه
لنرى ماهو التناقض(طبعا قليييييييييييييل من كثيييييييييييييييييييييييييير هذا)


وقبل ان نذكر كتبهم في التناقض احب اعرف هذا التناقض

لقد صح من ابي بكر انه قال ان لي شيطان يعتريني!!!كما يذكر صاحب المصنف وكذلك صاحب الكنز وغيرهم

لكن نرى القران يقول
(هل أنبئكم على من تنزل الشياطين. تنزل على كل أفاك أثيم)
ويقول سبحانه وتعالى

(إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا)

كيف نجمع بين كلام شيخكم وبين كلام الله سبحانه هل يدل هذا الا انه افاك اثيم؟

ومن الكتب ناخذ عينة لنحلل ماهو سبب هذا التناقض
مثلا من جمع القران من هؤلاء الاربعة؟؟؟

قال سألت أنس بن مالك رضي الله عنه من جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قال أربعة كلهم من الأنصار أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد تابعه الفضل عن حسين بن واقد عن ثمامة عن أنس

وفي الاخرى يقول البخاري ايضا

وثمامة عن أنس بن مالك قال مات النبي صلى الله عليه وسلم ولم يجمع القرآن غير أربعة أبو الدرداء ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد قال ونحن ورثناه

في نفس الصحيح تناقض في الاسماء!!!!!!!!وهو صحيح

وهنا البخاري
قال أخبرتني عائشة وابن عباس رضي الله عنهما قالا لبث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن وبالمدينة عشر سنين


ويناقض نفسه هنا

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن أربعين فمكث بمكة ثلاث عشرة سنة ثم أمر بالهجرة فهاجر إلى المدينة فمكث بها عشر سنين ثم توفي صلى الله عليه وسلم


وهنا البخاري

عن أنس قال قال عمر وافقت الله في ثلاث أو وافقني ربي في ثلاث قلت يا رسول الله لو اتخذت مقام إبراهيم مصلى وقلت يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله آية الحجاب قال وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه فدخلت عليهن قلت إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله صلى الله عليه وسلم خيرا منكن حتى أتيت إحدى نسائه قالت يا عمر أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت فأنزل الله عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات.

ويناقضه مسلم في صحيحه في واحدة

قال قال عمر وافقت ربي في ثلاث في مقام إبراهيم وفي الحجاب وفي أسارى بدر




فنحن هنا ننقول بغض النظر هل هذا التناقض كبير او لا لكن هذا صحيح هل يجوز التناقض داخل الصحيح الواحد؟
والتناقضات لا تعد داخل الصحاح فعدد الصحابة يوم الحديبية فيه اختلاف وغيرها كثير
فهلا جمع بين التناقضات يعني اختاروا واحدة واطرحوا واحدة!!!!!!من الصحيح كله!!!!

وصلى الله على محمد وال محمد