الحديثان باطلان وهما كدب وافتراء سواء المتعلق بعمر بن الخطاب أو المتعلق بعلي رضي الله عنهم وأرضاهم لسبب واحد لا غير وهو أن محمد عليه الصلاة والسلام مطيع لله تعالى ولا يخالفه أمرا وبالتالي فكلامه لا يخالف القرآن الكريم قال تعالى ( ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما ).
وشكرا.
أولا: لا تصير مثل غيرك وتضعف من كيفك, التضعيف يحتاج لدليل.