ليس لي علاقه بكل مااوردته عن يزيد رضي الله عنه ورأيهم فيه
انا اتحدث عن صحة الحديث راجع صحيح البخاري
ويزيد رضي الله عنه هو فاتح هذه المدينه = هو بإذن الله مغفور له بناء على مااورده الحديث
.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لماذا ليس لك علاقة بكلامهم !!
اليس هم علمائك الموقرين !!
عندما يكفرونا ويتهمونا بالشرك فانكم تأخذون بكلامهم
وتطبلون له
ولكن عندما يفضحون أسيداكم وخلفائكم الفاسدين لا تأخذون بكلامهم
هههههههههههههههههههههههههههههههه
حسناً انظري في رجال هذا الحديث وقول علمائك فيهم
يا وهابية
أما ما يتعلَّق بالحديث الذي أورده والذي يفيد أنَّ أوَّل جيش يغزو مدينة قيصر مغفور له، فغير صحيح عند الشيعة، بل ومع كونه مروِيًّا في صحيح البخاري إلا أنه ينبغي على الباحث المنصف أن يتوقف بشأن هذا الحديث قبل الأخذ به والتسليم بصحته، وذلك لأن السَّند يشتمل على غير واحد من المجروحين، مثل " يحيى بن حمزة الحضرمي " الذي يُعَد من القدرية ـ المنحرفين في نظر الشيخ عثمان الخميس ـ انظر الذهبي: ميزان الاعتدال في نقد الرجال ـ ج4 ص369. وأيضًا ابن حجر العسقلاني: تهذيب التهذيب ـ ج6 ص129،
وكذلك " ثور ابن يزيد الكلاعي " الذي كان من النواصب، ذكره الذهبي في الميزان وقال عنه: (قال ابن معين: ما رأيت أحدًا يشك أنه قدري.. وكان ضمرة يحكي عن ابن أبِي رواد أنه كان إذا أتاه مَن يريد الشام قال: إنَّ بِها ثورًا فاحذر لا ينطحك بقرنيه.. وقال أحمد بن حنبل: كان ثور يرى القدر وكان أهل حمص نفوه وأخرجوه.. وقال سلمة بن العيار: كان الأوزاعي سيئ القول في
ثور ) . الذهبي: ميزان الاعتدال في نقد الرجال ـ ج1 ص374..)
وجاء في " تهذيب التهذيب " في ترجمة " ثور بن يزيد ": (.. ويُقال إنه كان قدريًّا وكان جدُّه قتِل يوم صفين مع معاوية، فكان ثور إذا ذكر عليًّا قال: لا أحِب رجلاً قتل جدِّي.. وقال أبو مسهر وغيره: كان الأوزاعي يتكلم فيه ويهجوه.. وقال أبو مسهر عن عبد الله بن سالِم: أدركت أهل حمص وقد أخرجوا ثور بن يزيد وأحرقوا داره لكلامه في القدر ) . ابن حجر العسقلاني: تهذيب التهذيب ـ ج1 ص 344 و 345) .
فمن غير البعيد أن تكون الرواية ـ بسندها ومتنها ـ قد وُضِعَت وافتعِلَت من قبل هذا الناصبِي الجلف الذي يحمل في نفسه البغض والحقد على أمير المؤمنين علي بن أبِي طالب عليه السلام، لا سيما إذا لا حظنا أنَّ جدَّه كان من أتباع معاوية بن أبِي سفيان، فيكون حفيده من الموالين ليزيد بن معاوية.
فاعقلي يا وهابة إن كنت عاقلة أو فلا