..لكنه لم يكن ناصبياً أبداً ولا منافقاً ولا مبغضاً لعلي كرم الله وجهه ..لقد أكد في جل كتبه العقائدية على أن حب أهل البيت من تمام العقيدة السنية السليمة وأكد ـن حب الخلفاء الأربعة واجب عقيدي لا يصح إيمان المسلم إلا به ..هو قال بأن هؤلاء الأربعة هم أفضل أناس على الأرض بعد النبي ومنهم الإمام علي فكيف يكون ناصبياً بعد كل هذا ..المشكلة أنتم لديكم معضلة مع الوهابية فتهاجمونهم ومن أساءوا هم فهم علمهم ..الوهابية أخذوا كلام إبن تيمية الذي هو موجه لأهل بدع زمانه وطبقوه علينا اليوم سنة وشيعة فشتمناهم وإبن تيمية ..
وعموماً وصف الرجل المسلم بما يكرهه وإن كان فيه غيبة وأنا لا أحبكم إخواني أن تقعوا في هذا ..رد كما تشاء ..أثبت ما تريد دون الوصف بالزندقة والكفر والسلام.
علي الأزهري أنت تقول أن إبن تيمية لم يكن ناصبي ولا مبغضا ...
طيب لنرجع الى الأدلة اللتي صاغها لك الأخ كتاب بلا عنوان .
وأكتفي بنقل هذا الدليل الذي يبين نصب إبن تيمية أخزاه الله ..
اقتباس :
وليس تأذي النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك بأكثر من تأذيه في قصة فاطمة
وقد قال تعالى وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله وقد أنزل الله تعالى في علي
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون لما صلى فقرا وخلط