دخل رسول الله وجاريتان عند عائشه يغنيان في العيد ولم ينهرهما معنى هذا ان رسول الله لم يسمع في غنائهم مايشين او يعيب وهو على حق وهو اعلم لذلك فقد خالف كلام ابوبكر عندما اعتبر غنائهم مزامير شيطان وقال له دعهما فلو كان ابوبكر وحكمه صحيح لفعل ذلك رسول الله عندما دخل ولم يخالف كلام ابوبكر ويقول له دعهما .. ثم سؤالي لك ماهو غناء الجاريتين وماذا كانتا يغنيان هل تعتقد ان في كلامهم مايسيء وهل سيرضى رسول الله ان كان غنائهم فيه مايعيب ؟
النقطه الثانيه اريدك ان تفسر الموقف ومافهمته من كلام ام المؤمنين عائشه ولاتقل (اترك التفسير لكم )فكما قلت لك انتم من تنظرون الى الامور بنظره فيها اسائه ..(انتظر توضيحك )
اخي يعني انت همك الكبير الدفاع عن البخاري
اي غناء تتكلم عليه اعقلك يقول ان هذه الغناء حلال
والبخاري جعل ابو بكر افضل من رسول الله (صلى الله عليه واله)
عندما قال مزاامير الشيطان في بيت رسول الله
وابو بكر فعل الصحيح الذي كان رسول الله وعائشة غافلين عليه
بل عائشة انتبهت على الخطاء لانها اخرجت الجاريتان
اخوي اي عقل تتكلم عليه انت بالله عليك
واعتقد الاخ نجف الخير بين لك الحرمة للغناء والهو
وامنيتي بدل ان تدافع على البخاري تدافع على رسول الله