خذ هذه الجمله من الصواريخ من محمد السني المتشيع
حبيبي لا تلعب ويه حمودي المياحي العب غيرها
تعرف لو تشوفلك حفره احسن من متصير براسي البخاري عااااااااا
( مجمل التوسل والإستغاثة )
عدد الروايات : ( 17 )
البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
إذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد
1001 - حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : إذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار
4776 - قال : ، أخبرنا : الفضل بن دكين ، قال : ، حدثنا : سفيان ، وزهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند إبن عمر فخدرت رجله ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : إجتمع عصبها من هاهنا - هذا في حديث زهير وحده قال : قلت : إدع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فبسطها.
إبن السني - عمل اليوم والليلة - باب ما يقول إذا خدرت رجله
168 - حدثنا : جعفر بن عيسى أبو أحمد ، ثنا : أحمد بن عبد اللّه بن روح ، ثنا : سلام بن سليمان ، ثنا : غياث بن إبراهيم ، عن عبد اللّه بن عثمان بن خيثم ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، (ر) قال : خدرت رجل رجل عند ابن عباس ، فقال ابن عباس : إذكر أحب الناس إليك . فقال : محمد (ص) فذهب خدره.
مسند إبن جعد - من حديث أبي خيثمة - إجتمع عصبها ها هنا
2117 - وبه ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : إجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : إدع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فانبسطت.
إبن حجر - الخيرات الحسان في مناقب الإمام أبي حنيفة - الفصل ( 25 )
- أن الإمام الشافعي أيام كان هو ببغداد كان يتوسل إلى الله تعالى به في قضاء حاجاته وقال : قد ثبت أن الإمام أحمد توسل بالإمام الشافعي حتى تعجب إبنه عبد الله بن الإمام أحمد فقال له أبوه : إن الشافعي كالشمس للناس وكالعافية للبدن ، ولما بلغ الإمام الشافعي أن أهل المغرب يتوسلون بالإمام مالك لم ينكر عليهم.
إبن الجوزي - مناقب أحمد - رقم الصفحة : ( 297 )
- عن عبد الله إبن موسى قال : خرجت إنا وأبي في ليلة مظلمة نزور أحمد ، فإشتدت الظلمة فقال أبي : يا بني تعال حتى نتوسل إلى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضئ لنا الطريق فإني منذ 30 سنة ما توسلت به إلا قضيت حاجتي ، فدعا أبي وأمنت على دعائه فأضائت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا إليه.
إبن الجوزي - صفوة الصفوة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 183 )
- عن أحمد بن الفتح قال : سألت بشراً ( التابعي الجليل ) ، عن معروف الكرخي فقال : هيهات حالت بيننا وبينه الحجب ، إلى أن قال : فمن كانت له إلى الله حاجة فليأت قبره وليدع فإنه يستجاب له إن شاء الله تعالى ، وقال : قبره ظاهر يتبرك به في بغداد.
الحافظ المنذري - الترغيب والترهيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 24 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... الحافظ المنذري : ( مصنف الكتاب ) الحافظ الكبير الورع الزاهد شيخ الإسلام زين الدين أبو محمد المنذري الشامي . . كان رحمه الله مجاب الدعوة يتبرك به في زمانه ويهرع إليه في إستفتائه قال عن ( الحافظ المنذري ) تاج الدين السبكي في طبقاته نرتجي الرحمة بذكره ويستنزل رضا الرحمن بعلمه . . . قال المنذري : لن يصيب الأمة الإسلامية ضير ما إتبعت كتاب الله عز شأنه وسنة حبيبه (ص) والتوسل بالصالحين وحضور مجالسهم والإقتداء بأقوالهم والتبرك بزيارة الأولياء لقوله (ص) : المرء من من أحب نرتجي الرحمة بذكره ويستنزل رضا الرحمن بعلمه .........
الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 120 )
4 - قال أبو علي الخلال شيخ الحنابلة : ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به إلاّ سهل الله تعالى لي ما أحب.
الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 123 )
5 - قال الإمام الشافعي : إني لأتبرك بأبي حنيفة وأجئ إلى قبره كل يوم ، فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت إلى قبره وسألت الله تعالى الحاجة عنده ، فما تبعد أن تقضى.
الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 132 )
- أخبرنا : القاضي أبو محمد الحسن بن الحسين بن محمد بن رامين الإستراباذي قال : ، أنبأنا : أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ، قال : سمعت الحسن بن إبراهيم أبا علي الخلال يقول : ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به إلاّ سهل الله تعالى لي ما أحب.
الخوارزمي - مناقب أبي حنيفة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 199 )
5 - قال الإمام الشافعي : إني لأتبرك بأبي حنيفة وأجئ إلى قبره كل يوم ، فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت إلى قبره وسألت الله تعالى الحاجة عنده ، فما تبعد أن تقضى.
البكري الدمياطي - إعانة الطالبيين - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 200 / 218 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لكن لا ينبغي للمصلي أن يقصد ذلك ، بل يقصد أنه مفتقر له عليه الصلاة والسلام ، وأنه يتوسل به إلى ربه في نيل مطلوبة ، لأنه الواسطة العظمى في إيصال النعم إلينا ، وقد تقدم في أول الكتاب نحوه قوله : أو صلى الله.
- وإستثناه الدميري مع الكعبة المشرفة فقال : إنه يستقبلها وقت الدعاء ، وقد نظم ذلك فقال : وسن للإمام أن يلتفتا بعد الصلاة لدعاء ثبتا ويجعل المحراب عن يساره إلاّ تجاه البيت في أستاره ففي دعائه له يستقبل وعنه للمأموم لا ينتقل ، وإن يكن في مسجد المدينة فليجعلن محرابه يمينه لكي يكون في الدعا مستقبلاً خير شفيع ونبي أرسلا.
الشرواني والعبادي - حواشي الشرواني - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 105 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وللدميري : وسن للإمام أن يلتفتا بعد الصلاة لدعاء ثبتاً ويجعل المحراب عن يساره الإتجاه البيت في أستاره ، ففي دعائه له يستقبل وعنه للمأموم لا ينتقل وإن يكن في مسجد المدينة فليجعلن محرابه يمينه لكي يكون في الدعا مستقبلاً خير شفيع ونبي أرسل.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 56 ) - رقم الصفحة : ( 50 )
- أخبرنا : أبو البركات محفوظ بن الحسن بن محمد بن صصرى ، أنا : نصر بن أحمد ، أنا : خليل بن هبة الله ، أنا : الحسن بن محمد بن القاسم ، أنا : أحمد بن محمد بن إسماعيل ، نا : إبراهيم بن يعقوب ، حدثني : صاحب لي ، حدثني : المفضل بن غسان ، نا : أبي ، نا : عبد الرحمن إبن عثمان ، نا : عباد البغوي قال : قرأت على محمد بن المنكدر آخر الزمر فبكى الشيخ بكاء غير متباك ثقال : ، حدثني عبد الله بن عمر قال : قرأ رسول الله (ص) آخر الزمر وهو على المنبر فتحرك المنبر من تحته مرتين ، قرأنا على أبي غالب وأبي عبد الله إبني البناء ، عن أبي الحسن بن مخلد ، أنا : أبو الحسن بن خزفة ، أنا : محمد بن الحسين بن محمد ، نا : بن أبي خيثمة ، نا : مصعب بن عبد الله ، حدثني : إسماعيل بن يعقوب التيمي قال : كأن محمد بن المنكدر يجلس مع أصحابه قال : فكان يصيبه صمات فكان يقوم كما هو حتى يضع خده على قبر النبي (ص) ثم يرجع فعوتب في ذلك فقال : إنه يصيبني خطرة فإذا وجدت ذلك إستغثت بقبر النبي (ص) وكان يأتي موضعاً من المسجد في السحر يتمرغ فيه ويضطجع فقيل له في ذلك فقال : إني رأيت رسول الله (ص) في هذا الموضع أراه قال : في النوم.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 358 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال مصعب بن عبدالله : حدثني : إسماعيل بن يعقوب التيمي قال : كان إبن المنكدر يجلس مع أصحابه ، فكان يصيبه صمات ، فكان يقوم كما هو حتى يضع خده على قبر النبي (ص) ثم يرجع ، فعوتب في ذلك ، فقال : إنه يصيبني خطر ، فإذ وجدت ذلك ، إستعنت بقبر النبي (ص) ، وكان يأتي موضعاً من المسجد يتمرغ فيه ويضطجع ، فقيل له في ذلك ، فقال : إني رأيت النبي (ص) في هذا الموضع.