لقد ذكرتم في كتابكم >عاشوراء بين الصلح الحسني والكيد السفياني< أنكم تشكون في صحة الادعاء القائل إن أبا لؤلؤة قاتل عمر بن صهاك ليس مجوسياً, لذلك نود من سماحتكم أن تجيبونا على الأسئلة التالية:
ما الدليل على قولكم؟ وما هو دينه؟
كيف كانت علاقته بأمير المؤمنين عليه السلام؟
ما رأيكم في الترحم عليه، أو القول >رضوان الله عليه<؟
هل صحيح أن له قبراً في كاشان؟
ما رأيكم في اعتبار اليوم التاسع من ربيع الأول عيداً بمناسبة استجابة الله دعاء مولاتنا الزهراء عليها السلام على ابن صهاك؟