مشكلة الشيعه دائما ان هناك تضارب وتناقضات كثير بعض علمائك يعتبر ترضي الصدوق عنه معناته ثقة وبعضهم يقول لا الترضي ليس دلالة على الثقة
الخوئي: لايرى الترضي دليل على الوثاقة مثال على ذلك
ترجمة محمد بن ابراهيم النعماني (معجم رجال الحديث 15\231)قال:
"أما وثاقته لم تثبت , وليس في ترضي الصدوق (طاب ثراه) عليه دلالة على الحسن فضلا عن الوثاقة"
انا الان اصدق مين اصدق الخوئي ولا اصدق العلامة الداوري
اذن لايمكن ان ابني ديني ومعتقدي على حديث في تضارب في سنده علماء يقولون سنده صح وعلماء يقولون سنده ضعيف والخوئي قال عنه ضعيف
فليش تنكرون ولا الحقيقة صعبة
امشي على من وثقه (( لان الذي وثقه عرف حاله ))
وقلنا لك مرارا الوثاقة مقدمة على الجهل و الضعف اذا لم يجد له عارض
و نحن نحترم راي الخوئي طاب ثراه و له وجهة نظر
و اما من ناحية التضارب نحن لا نتضارب لكن عقلك الذي لا يفهم الحسن و الثقة ولا يفهم مباني حديثنا و التضارب عندكم بكثرة شديدة لا داعي لسرد قائمة عملاقة من رواتكم من ضعف و وثق
خلها مستورة