السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فهاهم ابناء المدرسة الوهابية الذين لا نعلم
من اين تلقوا الأدب مع اشرف الخلق
بل واتهمو الشيعة بتدنيس الحرم النبوي الشريف
إن القول بأن المساجد للعباده ليس في مصطلح الوهابية النواصب
الخارجين عن الدين المحمدي
فالمسجد للنوم والسب والشتم والطبخ واخفاء الاسلحة وارتكاب المحرمات
ولكن لا غرابة في ذلك فإن كان مشائخهم بهذهِ الصفات فمن باب اولى ان يكون هذا حال الطلاب
لا اطيل عليكم أخواني فهذهِ الصور وهذهِ الوثائق تتحدث عن نفسها تم إلتقاطها من داخل المسجد النبوي الشريف بل وفي العشر الأواخر من رمضان فهيا بنا نشاهد الأدب الوهابي مع المقام المحمدي
انقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 648x435 والأبعاد 195KB.
الأدب مع الأرفف التي تحمل كتاب الله داخل الحرم النبوي
ولا أعرف ما يلبسون بعد ذلك ؟
فندق ام حرمٌ شريف ؟؟؟ والأنعل تجاه القبلة
ومتهمين الشيعة بتعطيل الصلاة
قبحكم الله يا فئة الضلال والفتن
بصراحة توني اعرف سبب اسكاتهم لنا اثناء الدعاء
الجماعة مو جايين للعبادة وسماع الدعاء
للنوم فقط وتنظيم المؤامرات ضد المسلمين عامة
واتباع أهل البيت خاصه
الحفة ووسادات وعفش والكل نايم ما في عبادة عندهم غير النوم والتكفير والقتل
جعلوا من جدران المسجد النبوي الشريف شماعة ملابس
( ونعم الأدب )
واذا جلسو في حلقة نقاش لا تخلوا من الغيبة والنميمة والتخطيط للفتن
اين بالله عليكم الأدب وأين يذهب المصلين
أم الصلاة في الحرم النبوي بدعة وكفر وشرك يستوجب قتل صاحبة
انقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 642x482 والأبعاد 250KB.
أكياس الملابس هنا وهناك صار في تطور عفش كامل ولا يدفعون للفنادق
الألحفة والوسائد والكراسي بشكل عشوائي
دلال القهوة والتمر والوسائد تأخذ حيزاً من أماكن المصلين
بالله أي همجية هذهِ ؟ ينشرون أثوابهم على الكراسي واشمغتهم على حوامل المصاحف يا الله !!
اين احترامك ونصرك للرسول صلى الله عليه وآله وسلم
والكل ماخذ راحته تقول بيت ابوه
والمشكلة ولا أحد قايم يصلي
انظروهذه الصور
كأنهم جالسين عند البحر
بكراسيهم
انقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 658x492 والأبعاد 216KB.
يحجزون الأماكن لأصحابهم والأخرون يُصلون خارج المسجد في الشمس الحارقة
ثلاث اماكن له وثلاث اماكن للكراسي وثلاث اماكن للعفش وغيره غيره
علب اجبان والحفة وشراشف لو بيت ابوه ما عمل كذا
أما هذهِ فأترك التعليق لكم