|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 32459
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 267
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بيعة الرضوان و آية الغار
بتاريخ : 19-06-2009 الساعة : 02:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
( لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة ) هذه هي الآية التي يستدل بها السنة على أن الله تعالى راض عن الصحابة إلى يوم القيامة
و عندما ننظر إلى الآية نرى أن الله أنزل سكينته عليهم و أنتم تقول أن الله رضى عن الصحابة و رضاه هنا مصاحب لنزول السكينة عليهم
( ألا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثانى أثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه و أيده بجنود لم تروها )
لماذا لم تنزل السكينة على أبو بكر في هذا الموضع ؟ بل نزلت على الرسول فقط ؟
بينما أنزل الله سكينته على الرسول و على المؤمنين في مواضع أخرى ؟
(فأنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين و ألزمهم كلمة التقوى )
(أنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين و أنزل جنودا لم تروها )
اللهم صل على محمد و آل محمد
|
|
|
|
|