لا ينالني التعب من اجل اظهار الحق فان تعبت فاترك الموضوع ودعني لوحدي فيه احاورشايبكم عبد محمد ...فانا اتيتكم بحديث سند صحيح فقال عبد محمد متوهما ان السند والمتن غير موجود بينما السند والمتن موجود ...ثم قال اخر لا نقبل من كتبكم ...ثم اتينا بالادله من القران والتفاسير فقلتم لا نقبل ..وان اتيت من كتبكم تقولون لا يوجد لدينا صحاح هههههههههههه..
هذه هي مشاركتي لك ودع عنك الكذب والإدعاءات التي لا تجدي
سارد على افادتك فلا تستعجل نصيبك با عبد محمد
قالت عائشه رضي الله عنها لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتخيير أزواجه بدأ بي فقال إني ذاكر لك أمرا فلا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك قالت قد علم أن أبوي لم يكونا ليأمراني بفراقه قالت ثم قال إن الله قال { يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما } قالت فقلت في أي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة قالت ثم فعل أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما فعلت
وحدثني أبو الطاهر حدثنا بن وهب ح وحدثني حرملة بن يحيى التجيبي واللفظ له أخبرنا عبد الله بن وهب أخبرني يونس بن يزيد عن بن شهاب أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف أن عائشة قالت لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتخيير أزواجه بدأ بي فقال إني ذاكر لك أمرا فلا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك قالت قد علم أن أبوي لم يكونا ليأمراني بفراقه قالت ثم قال إن الله قال " يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما " قالت فقلت في أي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة قالت ثم فعل أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما فعلت
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستأذننا إذا كان في يوم المرأة منا بعدما نزلت { ترجى من تشاء منهن وتؤوى إليك من تشاء } فقالت لها معاذة فما كنت تقولين لرسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أستأذنك قالت كنت أقول إن كان ذاك إلى لم أوثر أحدا على نفسي
حدثنا سريج بن يونس حدثنا عباد بن عباد عن عاصم عن معاذة العدوية عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستأذننا إذا كان في يوم المرأة منا بعدما نزلت " ترجى من تشاء منهن وتؤوى إليك من تشاء " فقالت لها معاذة فما كنت تقولين لرسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أستأذنك قالت كنت أقول إن كان ذاك إلى لم أوثر أحدا على نفسي
والآن هذا هو الحوار الذي دار بيننا
حيث هربت أولا ثم أتيت بروايات دوت سند
وتركتني ثلاث صفحات هروبا مني وقمت تتحاورت مع الأخوة الموالين