[ابن جبير]

الكلباني يعلن تمرده على آل سعود وعلماء الوهابية وابن جبرين يعتبرونه من كلاب النار

قبل ان اضع لكم كيفية خروج الضال التكفيري الوهابي الارهابي الكلباني على ولاة امره وكيف اعلن تمرده عليهم وكيف خالف اساتذته ممن يسمون بعلماء السلفية وبالادلة اضع لكم حكم الخروج على ولاة الامر في الفكر السلفي وبعدها سنطرح الاسئلة ونرمي بالكرة في ملعب ولاة امر هؤلاء لننتظر مايفعلوه بهذا الخارجي المرتد على ولاة امره وعلمائه يفتي بغير مايعلنون حرمة قوله والتصريح به ويجاهر بالتكفير الذي استنكروه رسميا وامام الاشهاد وفي عدة مؤتمرات رعاها ولاة الامر وعلى راسهم ملك ال سعود كما سنطلع ..
في هذا المجال أي الخروج على راي وقول وامر ولاة الامر يقول الخارجي الضال الاخر ابن جبرين في حكم الخروج على ولاة الامر ومن المضحك المبكي اننا هنا امام فتاوى مخزية يطلقها هؤلاء تدينهم انفسهم وابن جبرين التكفيري هنا يحكم على الكلباني وعلى نفسه بانهم من كلاب النار وغيرها من الاوصاف تجدوها هنا ولنطلع على الفتوى وهي موجودة في موقع ابن جبرين وتقول التالي :
حكم الذين يكفرون بالذنوب ويستبيحون الخروج على ولاة الأمور
رقم الفتوى (5876)
موضوع الفتوى حكم الذين يكفرون بالذنوب ويستبيحون الخروج على ولاة الأمور
السؤال س: ورد في أحد فتواكم رقم (3407) وفيه ماهو حول حكم الخروج على ولاة الامر :. . .
الاجابـــة ما ذكر في هذه الفتوى فإنه صحيح، وقد ذكر العلماء أنه لا يجوز نبذ الطاعة ولا الخروج على الأئمة، ولا مفارقة الجماعة، وأن على المسلم السمع والطاعة لولاة الأمر ولو ظهر منهم بعض المعاصي، فإن الخروج عليهم يحدث الفوضى وكثرة الفتن وزعزعة الأمن وقتل الأبرياء وحصول الأذى، فلأجل ذلك جاء الأمر بالسمع والطاعة بقوله صلى الله عليه وسلم: اسمع وأطع وإن ضُرب ظهرك وأُخذ مالك ولا شك أن الذين يكفرون بالذنوب يعتبرون من الخوارج ولو لم يخرجوا على الولاة، وتجوز معاملة من أظهر الصلح وقام بالواجب، فيعامل كمعاملة المسلمين حتى يظهر منه ما يخالف الحق والدليل.... عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين .
وبالصوت ابن جبرين يفتي بطاعة ولاة الامر

اذن الكلباني حينما يكفر ويحرض على قتل ملايين المسلمين يكون خارجا على راي ولاة امره ومن كلاب النار كما يصفه التكفيري الاخر ابن جبرين وعلى الاقل فيما يعلنوه ويصرحون به وسنكون امام تناقض وخزي وتخبط شنيع خصوصا حينما يقول ولاة الامر في المهلكة السعودية والعلماء الاخرين ان التكفير ضلالة وانه شرك كما قال ذلك ملك ال سعود حينما خاطب الدورة التاسعة عشرة للمجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي حيث هاجم في خطبة له شيوخ الفضائيات ومواقع الإنترنت واصفا عملهم بالتضليل الذي أوصل الأمة الاسلامية إلى مشكلات التكفير والتفجير والقتل والانتحار وعليه فان الكلباني وابن جبرين هنا يخالفان امر ولاة امرهما علانية وقد جاء ذلك الرفض للتكفير رسميا سعوديا وفي عدة ملتقيات رسمية انقل لكم عينات منها كما جاء في خطاب ملكي القي في افتتاح الدورة التاسعة عشرة لما يسمى بالمجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي .
حيث حث ملك ال سعود وولي امر هؤلاء عبد الله في خطابه المجتمعين على قطع الطريق على أصحاب الفتوى التكفيرية واصفا اياهم انهم الذين "ضلوا وأضلوا.. فأوقعوا الأمة في حرج عظيم قتلا وتفجيرا وانتحارا وتكفيرا وتظليلا ." ووصف فيه شيوخ الفضائيات والانترنت التكفيريون بأنهم ممن "يقولون على الله ما لا يعلمون" وأن ذلك من أعظم المصائب وأكبر الكبائر وهو في مرتبة أعظم من الشرك بالله وفقا لوكالة الأنباء السعودية.
واشار في خطابه إلى أن بعض رجال الدين الذين أمعنوا "في الانفلات في الفتاوى" لا يتراجعون عن فتاواهم حتى لو تبين خطأهم واصفا اياهم بالاستكبار والاستسلام لتلبيس الشيطان. وعقد ذلك المؤتمر في ظل دعوات لـ"تقنين" الفتوى والسيطرة على ما بات يعرف بفوضى الإفتاء الديني عبر الفضائيات ومواقع الانترنت منها مانسمعه من الكلباني المعين بامر ملكي رسمي .
في مكان اخر ذات هذا الولي الآمر لهؤلاء المرتزقة ملك ال سعود يعلن صراحة ونعلم انه كاذب رفضه للتكفير ونعلم انه يقول ذلك في بعض الاحيان لانه يشعر بالحرج امام الدول والقانون الدولي ولكن لنحكم بانه اعلن ذلك وانه مسؤول عن هؤلاء ولنطلع على مايخص التكفير في بكلمته تلك إلى العلماء و مجمع الفقه الإسلامي حيث يقول لهم واصفا التكفير والتطرف والغلو بالضلالة :
«إن الوحدة الإسلامية لن يحققها سفك الدماء كما يزعم المارقون بضلالهم فالغلو والتطرف والتكفير لا يمكن له أن ينبت في أرض خصبة بروح التسامح ونشر الاعتدال والوسطية وهنا يأتي دور مجمع الفقه الإسلامي في تشكيله الجديد ليتصدى لدوره التاريخي ومسؤوليته في مقاومة الفكر المتطرف بكل أشكاله وأطيافه كما أن منهجية التدرج هي طريق النجاح الذي يبدأ بالتشاور في كل شؤون حياتنا السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية للوصول إلى مرحلة التضامن بإذن الله وصولا إلى الوحدة الحقيقية الفاعلة المتمثلة في مؤسسات تعيد للأمة مكانها في معادلات القوة».
ويكرر ويقول ذات الكذب للتسويق الاعلامي الخطابي الموجه للعالم الخارجي الضاغط عليه باتجاه تحجيم هؤلاء ووضع حد لاستهتارهم لان بعض شواظ التكفير مست مصالحهم :
«إنني أدين فكرة الصدام بين الحضارات وأدعو إلى أن تحل محلها فكرة التعايش السلمي البناء بين الحضارات وأدعو أمامكم إلى أن تكون المرحلة القادمة في العلاقات بين الدول والأمم مرحلة حوار حقيقي يحترم كل طرف فيه الطرف الآخر ويحترم مقدساته وعقائده وهويته وسوف تكونون أنتم إن شاء الله في طليعة المتحدثين باسم الأمة العربية والإسلامية في هذا الحوار».
هذا قول للملك وولي الامر الاكبر وهو ملزم للكلباني امام ولي امره وهو في ذات الوقت مسؤول من الملك تطبيقه ومعاقبة مرتكبيه منهم من عينه الملك بنمصب امام الحرم المكي عادل الكلباني اما مايقوله الامراء كوزير الداخلية السعودي المخضرم نايف بن عبد العزيز او ابنه محمد فهو يصب في ذات التوجه اخر تصريحاتهم التي قالوها للاعلام اضع لكم مايخص رايهم في التكفير :
يقول نايف " فحتى وللأسف أصبح في هذه البلاد فيهم من يخالف ما يجب أن يكونوا عليه وهذا لا أقوله ظناً بل حقيقة وسيأتي يوم وسيُعلن كل شيء للأمة وسنسمي الأشخاص فأموالنا في هذا البلد صرفت ضدنا ونحن نعرفهم ومن الذي قتل شبابنا والمغرر بهم ومن الذي أباح لهم التكفير وقتل النفس " فاين حدث ذلك ياوزير الداخلية وهل اعلنتم اسماء التكفيريين وهذا الكلباني اليوم يجاهر وبعلانية بتكفير ملايين المسلمين منهم مواطنين وعلماء استقبلتهم قبل ايام في احداث البقيع النتيجة الدامية لهذا التكفير الارهابي العنصري المقيت ..
وزير داخلية ال سعود نايف خاطب من قبل واعترف ان تكفير علماء الوهابية كانت نتيجته النهائية الضالة ان ذهب الارهابيون السعوديون الى العراق لتفجير انفسهم في الابرياء والاسواق والمساجد استمعوا اليه هنا يعترف بذلك علانية ولكن لانشاهد امراً بمعاقبة هؤلاء التكفيريون:

وحينما ياتي الضرر على داخل هذه المهلكة يستطيع ال سعود اخراج ومحاسبة مجموعة من الضالين مما يسمى بالعلماء وعلى شاشات التلفاز يعلنون ندمهم على تلك الفتاوى وشاهد العالم تلك المجموعة التي اخرجوها على الشاشات من العلماء يعتذرون عما اقترفوه وجاء نتيجته بعض العمليات التي مست اسياد ال سعود وولاة امرهم الامريكان والغربيين في التفجيرات الشهيرة في الرياض والخبر وغيرها ولكن نائب وزير الداخلية وهو ابنه محمد وهو المساعد لوزير الداخلية للشؤون الأمنية يعترف اليوم بعد ان طلب منه علماء المسلمين الشيعة في المنطقة الشرقية التدخل لوقف استهتار الكلباني وتحريضه مع شيوخ الارهاب التكفيري الاخرين فاعلن امامهم عجز سلطتهم عن رد هؤلاء التكفيرون قائلا ومبررا تصرفاتهم :" بأننا لا نملك الكثير لعلاج هذه المشكلة -التكفير- بل إننا أيضاً نعاني منها ولنا فيها نصيب " ... هل يعقل هذا ؟؟!! وهذا هو اخر تصريح رسمي صدر من احد رموز العائلة الحاكمة قبل يومين بخصوص تصريحات الكلباني العنصرية التحريضية الارهابية الضالة ..
لناتي الى طرف اخر من ال سعود وهو خالد الفيصل مايسمى بأمير منطقة مكة المكرمة فقد وصف دعاة التكفير والتغريب في المملكة بأنهم يريدون جرّ المجتمع السعودي إلى أفكارهم متجاهلين منهج الوسطية والاعتدال السعودي الذي نجح في تجاوز الأفكار المتطرفة سواء أكانت تكفيرية أم تغريبية وقال ذلك في مقال نشرته صحيفة الوطن السعودية كما انه وجه أكثر من مرة نقداً لاذعاً للتيارات المتطرفة سواء التكفيرية أو التغريبية ، حيث اعتبر المملكة تقدمت كثيراً ، أكثر من تلك الدول التي تخلت عن دينها ، وتلك التي تقوقعت في بيات طويل ... ويبقى الكلباني اماما للحرم المكي بامر ملك ال سعود وتحت رعاية هذا الامير على قومه ..
ماذا تقول ماتسمى بهيئة كبار العلماء في التكفير ويتمرد عليها اليوم الضال الكلباني ؟
اليكم بيان مايسمى بهيئة كبار العلماء الشهير و الموقع عليه ابرز شيوخ المدرسة السلفية الوهابية اساتذة هذا الخارج على ولاة الامر وهيئة كبار العلماء :
انقل جزء منه ومقاطع ولطوله اترك لكم الرابط والتسجيل الصوتي الموثق نحتفظ بنسخه منه ان تم حذفه :
أما بعد:
فقد درس مجلس (هيئة كبار العلماء)- في دورته التاسعة والأربعين – المعنقدة بالطائف، ابتداء من تاريخ (2/4/1419) – ما يجري في كثير من البلاد الإسلامية – وغيرها – من التكفير والتفجير ، وما ينشأ عنه من سفك الدماء ، وتخريب المنشآت.
ونظراً إلى خطورة هذا الأمر ، وما يترتب عليه من إزهاق أرواح بريئة، وإتلاف أموال معصومة، وإخافة للناس، وزعزعة لآمنهم واستقرارهم : فقد رأى المجلس إصدار بيان يوضح فيه حكم ذلك؛ نصحا لله وعباده، وإبراء للذمة، وإزالة للبس في المفاهيم – لدى من اشتبه عليه الأمر في ذلك -.
فنقول وبالله التوفيق - :
أولا : التكفير حكم شرعي ، مرده إلى الله ورسوله ؛ فكما أن التحليل والتحريم والإيجاب : إلى الله ورسوله ، فكذلك التكفير . وليس كل ماوصف بالكفر من قول أو فعل ، يكون كفرا أكبر مخرجا عن الملة. ولما كان مرد حكم التكفير إلى الله ورسوله : لم يجز أن نكفر إلا من دل الكتاب والسنة على كفره – دلالة واضحة - ؛ فلا يكفي في ذلك مجرد الشبهة والظن ؛ لما يترتب على ذلك من الأحكام الخطيرة . وإذا كانت الحدود تدرأ بالشبهات – مع أن مما يترتب عليها أقل مما يترتب عل التكفير - : فالتكفير أولى أن يدرأ بالشبهات . ولذلك حذر النبي – صلى الله عليه وسلم – من الحكم بالتكفير على شخص ليس بكافر ، فقال " أيما امرئ قال لأخيه : ياكافر فد باء بها أحدهما ؛ إن كان كما قال ، وإلا رجعت عليه " ، [ متفق عليه عن ابن عمر ] . وقد يرد في الكتاب والسنة ما يفهم منه أن هذا القول – أو العمل ، أو الإعتقاد – كفر ، ولا يكفر من اتصف به ؛ لوجود مانع يمنع من كفره .وقد ينطق المسلم بكلمة الكفر ؛ لغلبة فرح ، أو غضب ، أو نحوهما : فلا يكفر بها – لعدم القصد - ؛ كما في قصة الذي قال : " اللهم أنت عبدي وأنا ربك " ؛ أخطأ من شدة الفرح، [ رواه مسلم عن أنس بن مالك ] . والتسرع في التكفير يترتب عليه أمور خطيرة ؛ من استحلال الدم والمال ، ومنع التوارث ، وفسخ النكاح ، وغيرها مما يترتب على الردة ...وأفاد قوله : " عندكم فيه من الله برهان " : أنه لابد من دليل صريح ، بحيث يكون صحيح الثبوت ، صريح الدلالة ؛ فلا يكفي الدليل ضعيف السند ، ولاغامض الدلالة .
وأفاد قوله : " من الله " : أنه لاعبرة بقول أحد من العلماء مهما بلغت منزلته في العلم والأمانة ، إذا لم يكن لقوله دليل صريح صحيح من كتاب الله ، أو سنة رسوله – صلى الله عليه وسلم - . وهذه القيود تدل على خطورة الأمر.
واضاف البيان في مكان اخر :
وجملة القول :
أن التسرع في التكفير له خطره العظيم ؛ لقول الله – عزوجل - : ﴿ قل إنما حرم ربي الفواحش ماظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله مالم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لاتعلمون ﴾ [ سورة الأعراف : 32 ] .
ثانيا : مانجم عن هذا الإعتقاد الخاطئ من استباحة الدماء ، وانتهاك الأعراض ، وسلب الأموال الخاصة والعامة ، وتفجير المساكن والمركبات ، وتخريب المنشآت :
فهذه الأعمال – وأمثالها – محرمة شرعا – بإجماع المسلمين - ؛ لما في ذلك من هتك لحرمة الأنفس المعصومة ، وهتك لحرمات الأموال ، وهتك لحرمات الأمن والاستقرار ، وحياة الناس الآمنين المطمئنين في مساكنهم ومعايشهم ، وغدوهم ورواحهم ، وهتك للمصالح العامة التي لاغنى للناس في حياتهم عنها . وقد حفظ الإسلام للمسلمين أموالهم ، وأعراضهم ، وأبدانهم ، وحرم انتهاكها ، وشدد في ذلك ؛ وكان من آخر ما بلغ به النبي – صلى الله عليه وسلم – أمته ؛ فقال في خطبة حجة الوادع: " إن دماءكم ، وأموالكم ، وأعراضكم ؛ عليكم حرام : كحرمة يومكم هذا ، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا " .
:
وهناك العشرات من الادلة التي تقول بضلالة وكفر الخارجين على قول ولاة الامر واوامرهم وهم علماء السلفية والوهابية ذاتهم والكلباني وابن جبرين من قبل والكثير من علماء التكفير اعلنوا خروجهم على هؤلاء الولاة والعلماء ولكن نجد ان ولاة الامر يرعونهم ويحمونهم ويعالجوهم ان مرضوا ويزوروهم ويعانقوهم كما يفعل ذلك الان ملك ال سعود وسفير المهلكة في برلين حيث يهتمون بحياة الارهابي الضال ابن جبرين كبير التكفيريين واليكم هذه العينة من التسجيلات الصوتية للاحكام والفتاوى التي تكفر من يخرج على امر ولاة الامر في المهلكة :

http://www.fatwa1.com/anti-erhab/wlatalamr/Saudyh.html

الكلباني وغيره اليوم من قطعان الانفلات التكفيري يقطنون تحت رعاية ملك ال سعود المسؤول الاكبر عن هذه الجرائم العنصرية لانهم من عينهم ونصبهم في هذه المواقع وهذه الجرائم تستحق ان تنصب لها محكمة دولية فهم يعلنون التكفير والتحريض والتمييز العنصري ترفضه قيم السماء وقوانين حقوق الانسان ويجهرون به باعلى اصواتهم وهذا الضال التكفيري الاخر ناصر العمر شاهدوه بالصورة وبالصوت الحاقد الخارج عن سياقات الاتزان والحكمة والرجولة والدعوة السمحاء الى الاسلام يعلن احقاده علانية ويكفر المسلمين الشيعة ومعه الشيطان بدر المشاري والكلباني وابن جبرين وغيرهم سود الله وجوههم في الدنيا والاخرة واخيرا وليس اخراً ماقاله الضال القرضاوي في المسلمين الشيعة من تكفير

http://www.*******.com/watch?v=2FUJZypdoag&feature=related

ولنوثق هذه الادلة لتكون اداة بيد المظلومين يحاسبون بها هؤلاء المارقين الخوارج في اقرب فرصة غيرهم الكثير ومتاحة الادلة على مواقع النت وننتظر راي ولاة الامر خصوصا ال سعود وقطعان التكفير اخرهم الكلباني الاجرب وننتظر قولتهم في خروج هؤلاء على رايهم وقولهم بحرمة التكفير كما وضحنا ذلك وبالادلة الموثقة ونعلم ان الامر محرج لكم ولكن سنشهد بعد ايام انكم ستضحون بهم مرغمين مجبرين لاخيار اخر امامكم وستفعلوه وانوفكم صاغرة وان بقيتم بقينا وان تعريتم وابرزتم نتانة ريحكم فضحناكم وعلى رؤوس الاشهاد وتلك هي عاقبة من تجبر وطغى فذوقوا جزاء ماتقترفون .
الامر جد مرير ونحتاج الى وقفة جادة وصارمة وان يتقدم علمائنا وقادة الدول ومنظمات المجتمع الانساني المتضررين وشعوبهم والانسانية من هذا الانفلات العنصري الارهابي الدموي الى المحاكم الدولية واعلان قيام محكمة ادانة دولية تجرم هؤلاء المسؤولين في الدول الدكتاتورية المنغلقة الغير قابلة بحرية الراي سوى مايتوافق مع سياساتها الرعناء العنصرية التي تنطلق منها فتاوى التكفير والتحريض على القتل لقي العراق وشعبه المظلوم نتيجتها ملايين الابرياء ولما يزل ونقول لحكومتنا العراقية كفى صمتاً ان علاقات مع هذه الدول لا ولن يجدي نفعا فهم اعلنوها حربا شعواء وانتم تنتظرون منهم الخير لايمتلكوه لانفسهم لن يقدموه لنا وان كل يوم يمضي تزهق فيه النفوس المحرمة مسؤوليتها في اعناقكم تحاسبون غدا عليها امام الله والتاريخ والفرصة متاحة امامكم وبالادلة الموثقة لتجريم هؤلاء التكفيرون ومن ينصبهم ويدعمهم من ملوك وقمامات الدول الحاضنة للارهاب .