ولم نجد رجل واحد اي رجل يرد على هذا التساؤل الذي لم نجد له سبب في بغضهم له
لذلك اردت ان اتمم هذه السلسلة من العداء السني كان سلفي او وهابي او اي مسمي نابع من ائمة السنة لذلك المهم السنة يقلدونهم ويحترمونهم ويتبعون باطلهم لذلك هم كأئمتهم في ضلال مبين .
في البداية حزب الله هم جماعة وقفوا ضد الصهيونية ووقفوا ضد التكبر والاستكبار على الشعوب لكي يحررون الاراضي المحتلة التي اخذت قهر وجور من المسلمين وهذه القوة المؤيدة جاهدت في سبيل الله ودفاعا عن حق وليس لباطل لكي يشن السنة وعلمائهم ناصرين الصهاينة الشن الكبير على الشيعة وحزب الله .
والمشكلة ان هؤلاء الجماعة من السنة كانوا بالشرق او الغرب من السعودية او الدول العربية او الاوربية انما يحابون التشيع الى درجة يكشفون عن نؤايهم الصريحة وعلانا والذي نستغرب منه الاغبياء الذين لايسمعون جيد او يسمعون ولكن بلا مبالاة للموضوع كل مسلم يصرخ بمصيبة يجب على المسلم ان يلبي نداء هذا المسكين ويجب ان ينظر اليه بروح الاسلام والترحم ولكن الذي نراه العكس التأييد القوي لاسرائيل ومن ائمتهم بأن الذين يحاربون الصهيونية هم حزب الشيطان اذن اين العدالة
بالنهاية حزب الله هم الشيعة وليس فقط السيد حسن نصر الله لان كل الشيعة تريد ان تصبح حسن نصرالله وهذا ما يخافون منه الامم التالفة والمخجلة والمعادية للاسلام يقولون بانهم عروبه بل كلمات تخرج من الافواة وتضع بالنهاية على الارفف حتي ياكله الغباء ولذلك النتيجة ان الذين يدافعون عن الصهيونية يخافون من التشيع يخافون بأن تقوم حكومة محمد وأل محمد نعم لا يريدون الاسلام لان الاسلام سوف يقضي على نفوذهم وعلى اموالهم بالزكاة والخمس يريدون ان يمرحوا ويفرحوا بحقوق المساكين ويخلفون ورائهم المجاعات هذا ما يخافون منه هؤلاء لذلك كلمة شيعي صدمة في وجة الاستكبار
لذلك هؤلاء الائمة والكلاب العاوية على المنابر والقرود التي شبهم الرسول الاكرم وقال سوف يصعدون على منبره هؤلاء عبده السلاطين وعبده النفوذ الذين يطبلون للسلاطين واصحاب النفوذ بأن يحابون التشيع لان التشيع هي حكومة محمد وأل محمد التي تسير بالعدل لذلك لانجد سبب لكي يوجهون هذه المسميات وهذه الفتوي ضدهم لانهم فقط يريدون ابادة اسرائيل ولان اسرائيل هي قلب امريكا واليهود وحامية للنفوذ الباطلة لذلك يطعنون باسلامنا وبجهدنا ويطعنون بنا لذلك اصحاب النفوذ والذين يملكون الاموال الحرام التي تمشي في بطونهم لعنهم الله من مجرمين يقتلون الناس بالالاف في اليوم الواحد ويأتون ويقولون حقوق الانسان ويهتفون بذلك وهم اول الواقفين بضد هذه الحقوق
هذا هو حزب الله هذا الذي يجب ان تنصروه بقلوبكم بارواحكم لانه هدف الاسلام بدولة تحقيق عدالة محمد وأل محمد