فكل من دعا غير الله, أو استغاث به أو نذر له, أو ذبح له أو صرف له شيئا من العبادة سوى ما تقدم, فقد اتخذه ندا, سواء كان نبيا أو وليا, أو ملكا أو جنيا, أو صنما أو غير ذلك من المخلوقات .
أما سؤال الحي الحاضر بما يقدر عليه, والاستعانة به في الأمور الحسية, التي يقدر عليها فليس ذلك من الشرك, بل من الأمور العادية الجائزة بين المسلمين)
اذن الكافر الحي افضل من رسول الله
لانه قادر على استجابة النداء بخلاف رسول الله