[DaShTi]

من كتاب الطبقات الكبرى لأبن سعد ( المجلد الثالث ) ص 23

قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء قال أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة أن علي بن أبي طالب عليه السلام كان صاحب لواء رسول الله صلى الله عليه وآله يوم بدر وفي كل مشهد


من كتاب الصواعق المحرقة ( الجزء الأول ) ص 125

أخرج الخطيب عن أنس أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم قال : عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالب

أخرج البهيقي والديلمي عن أنس أن البني - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : علي زهو في الجنة ككوكب الصبح لأهل الدنيا

أخرج الطبراني وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : ما أنزل الله < يا أيها الذين آمنوا> إلا وعلي بن أبي طالب أميرها وشريفها ولقد عاتب الله أصحاب محمد في غير موضع وما ذكر علياً إلا بالخير (ص 127)

أخرج بن سعد عن علي عليه السلام قال : والله مانزلت آية إلا وقد علمت فيم نزلت وأين نزلت وعلى من زلت إن ربي وهب لي قلباً عقولاً ولساناً ناطقاً ( ص 128)

أخرج بن المدائني عن مجمع أن علياً عليه السلام كان يكنس بيت المال ثم يصلي فيه رجاء أن يشهد له أنه لم يحبس فيه المال عن المسلمين ( ص 129)

أخرج الديلمي قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - الدعاء محجوب حتى يصلي على محمد وأهل بيته اللهم صلي على محمد وآل محمد ( ص 148 )

أخرج الديلمي أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : نحن بنو عبد المطلب سادات أهل الجنة أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي عليهم أفضل الصلاة والسلام ( ص 160 )

أخرج الحافظ والحمويني والثعلبي في قوله عز وجل < من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار هل تجزون إلا ما كنتم تعلمون > أخرجوا بأسانيدهم عن أبي عبد الله الجدلي قال : قال علي عليه السلام : يا أبا عبد الله ألا أنبئك بالحسنة التي من جاء بها أدخله الله الجنة والسيئة التي من جاء بها أكبه الله في النار ولم يقبل معها عملاً قلت بلىى قال عليه السلام الحسنة حبنا والسيئة بغضنا ( الباب الخامس والعشرون للقندوزي ص 69)


من كتاب الصواعق المحرقة ( المجلد الثاني )

ذكر القندوزي عن أحمد بن حنبل قال : رأيت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم في النوم فقال لي : يا أحمد شككت في قول الشافعي محمد بن إدريس عن حديثي من حفظ على أمتي أربعين حديثاً من السنه كنت له شفيعاً يوم القيامة أما عرفت أن فضائل أهل بيتي من السنة


من كتاب تاريخ دمشق للحافظ أبي القاسم المعروف بابن عساكر ( الجزء الأول )

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : خلقت أنا وهارون بن عمران ويحيى بن زكريا وعلي بن أبي طالب من طينة واحدة

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أن في الجنة لعينا أحلى من الشهد وألين من الزبد وأبرد من الثلج وأطيب من المسك فيها خلقنا الله منها وخلق منها شيعتنا فمن لم يكن من تلك الطينة فليس لنا ولا من شيعتنا وهي الميثاق الذي أخذ الله عز وجل عليه ولاية علي بن أبي طالب ( ص 126 )

عن ابن عباس قال : دفع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الراية إلى علي عليه السلام وهو ابن عشرين سنة ( ص 142)

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من آمن بي وصدقني فليتول علي بن أبي طالب فإن ولايته ولايتي وولايتي ولاية الله ( ص 91 )