لقد كفر إبن قاز صدام لإنتمائه لحزب البعث وإني لأرى وجهة نضر في تكفيره وإتهامه بالنفاق ويصفه بالملحد ويستدل بآيات من القرآن وفتوته منطقية والعجيب بالأمر أن الوهابية لعنهم الله إتبعوا أهوائهم وخالفوا فتوى كبير علمائهم ويترحمون على صدام ويقيمون له العزاء, إليكم الفتوى