ياشيعه والله انكم بجوار الصهاينه واليهود خالدين مخلدين في الجحيم مام تعو تتجنبو عباده الاشخاص
نظرا لجهلك نترفع عن مقابلتك بالشتم بمثل ما تفضلت به لأنه ديدنك
ولكن إذا كنت على حق وتريد إبراز حجتك
فليس هذا هو الأسلوب
وإنما يجب عليك مناقشة الموضوع
حتى لا تظهر إفلاسك أمام الشيعة
تفضل الموضوع:
اقتباس :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
لربما نعتونا بالمجوس او الصفويه او اتباع عبد الله بن سبأ
سبحان الله الان حصحص الحق
التكتّف في الصلاة ـ أو ما يسمّى التكفير ـ فالظاهر إن عمر بن الخطّاب هو الذي أحدثه كما جاء في جواهر الكلام:«حكي عن عمر لمّا جيء بأُسارى العجم كفّروا أمامه فسأل عن ذلك فأجابوه بأنا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا , فاستحسن هو فعله مع الله تعالى في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع» (الجواهر الكلام 11/19 ) , ولابد لهذه الحكاية المنقولة مع النظر إلى إنكار المالكيّة وجوبه بل وترى كراهيّته في الفرائض(المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/508 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 ) , خصوصاً إنّ الشافعي وأبا حنيفة وسفيان وأحمد بن حنبل و أبا ثور وداود يذهبون إلى استحبابه لا وجوبه , وحتّى أنّ الليث بن سعد كان يرى استحباب الاسبال(فتح الباري شرح صحيح البخاري1/266 ) , وعلى الأخص ذكر ابن أبي شيبة إنّ الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيّب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولايضعون إحداهما على الأخرى بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله(المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ 5/279 )ومع هذا الاختلاف الواسع , هل يعقل أن يكون من السنّة ؟!!! ؛ فالإنصاف أن نحكم بأنّه بدعة ابتدع في زمن ما خصوصاً بالنظر إلى الروايات المذكورة في كتب الشيعة بانّ هذا كان من فعل المجوس وأهل الكتاب(الكافي 3/299 ـ الوسائل 7/266 ـ دعائم الإسلام 1/159 ـ المستدرك 5/421) ولا يخفى على المتّتبع أنّ دخول الفرس المجوس كاُسارى إلى المدينة واختلاطهم بالمسلمين كان على عهد عمر , فلا يبعد أن تكون هذه البدعة قد حدثت في خلافته ولم يردعهم هو عن ذلك بل وعمل بها فأصبحت سنّة متخذّة عندهم .