الامر واضح يا اختي الصحابة غدروا بعلي عليه السلام الا القليل منهم
وغدر الامة باميرالمؤمنين موجود في كتب اهل السنة
رواه الخطيب في تاريخ بغداد 11 / 216 ، والحاكم : 3 / 140
( ... عن علي رضي الله عنه قال : إن مما عهد الي النبي صلى الله عليه وسلم "إن الأمة ستغدر بي بعده"
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه )
وأقرَّه الذهبي في المستدرك ، فقال : صحيح . وفي كنز العمال : 11 / 617
وكذلك احاديث في البخاري تدل على ارتداد الصحابة
صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 208 - 209
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم ال مثل همل النعم
طيب بعد ما ثبت ارتداد الصحابة الا القليل منهم
ثبت ايضا هجوم القوم برئاسة عمر بن الخطاب على بيت الزهراء
حيث كان المعارضين من بنو هاشم معتصمين هناك
فكبسوا البيت وضربوا بنت رسول الله واخرجوا الامام ليبايع
واجبروه على البيعة تحت بريق السيف
وهذه ايضا من كتب السنة يكفيك مراجعة موضوعي في هذا الشان
(احاديث حرق باب بنت رسول الله من كتب السنة)
هكذا تمت البيعة من قبل عليا للخلفاء