رحم الله تلك الوجوه البريئة التي احترقت تشكو الى خالقها مظلوميتها...ولعنة الله على من قتل تلك الطفولة البريئة..
ومن كان سببا في ذلك..الموقف كان رهيبا ومفجعا..تلك الجثث الطاهرة البريئة المحترقة وهي ممددة على الارض..
وليس لها من ذنب ..سوى انها كانت في المكان غير المناسب وفي الوقت غير المناسب..محتجزة بين آتون اعتى طاغوتين
في العصر الحديث...