قال نبي الله للصحابة ( إن ابني هذا يقتل بأرض يقال لها كربلاء، فمن شهد منكم ذلك فلينصره)
( البداية والنهاية ج8 ص201 ) عن البغوي، وانظر( أسد الغابة لابن الأثير ج 1 ص 123 وص 249) والإصابة عند ترجمة أنس بن الحارث، وتهذيب تاريخ دمشق ج4 ص 328 و341 ).
فهل نصروه أم خذلوه ؟