شكرا لردك الذي يعكس اخلاقك وكل اناء بالذي فيه ينضح ,,,,,,,,,,,,,و بالنسبه لمساله الشراذم اذكر انهم سبب بوصول المالكي للحكم عند الانتخابات لرئاسه الوزراء بينه وبين رفيق عادل عبدالمهدي فاذا كانوا شراذم فصاحبهم كذلك لانهم اصعدوه ..... واذا كانوا شراذم لماذا يدعوهم للافطار فكان الاجدر به ان يدعوا احباءه بوش والاحكيم للمبادبه اما انه شرذمه فيدعوا الشراذم امثاله والطيور على اشكالها تقع كما يقولون !! ,,,,,,,,,,, ولكن اكثرهم للحق كارهون والحق انهم اصحاب ثقل في الشارع الشعبي الشيعي وكذلك السياسي وهذه ,, تعيها اذن واعيه . عذرا على وجود كلمات تليق بالاقتباس وصاحبه .
أسمع..
خطأ الأئتلاف العراقي أنهُ أعطاهم وزن أكثر من حجمهم الحقيقي وقد تنازل المجلس الأعلى وحزب الدعوه عن خمسة مقاعد لكل منهما ، وهو الخطأ بعينه ولعل السبب يرجع الى أحتوائهم مع الصف الوطني ، لأنهم أفراز صدامي وغير أخلاقي فقد جمع ما يسمى بالتيار ( أبناء البعثيين و الخارجين عن القانون من سراق وقتله ورعاع أما أبناء البعثيين منهم : أوس الخفاجي وقيس الخزاعي فأهل الناصريه يعرفوا الأول وأهل الثوره ببغداد يعرفوا الثاني )،وهذا على سبيل المثال لا الحصر
والدليل ما حل بالمدن المقدسه من أنتهاك لحرمتها كما في أحداث مدينة النجف الأشرف وكربلاء
وتصديهم لقوات الجيش والأمن في البصره عند دخولها لألقاء القبض على الخارجين عن القانون
الذين هم منهم أصلا ..أسوق اليك مثال : كل مقاول يأخذ مقاوله في مدينة الثوره لابد أن يدفع لما يسمى المكتب لتسهيل مهمة عمله والا لايكون هناك عمل أي فرض أتاوات وكذلك المنطقه الصناعيه في جميله فكل مصنع أو صاحب عمل لابد أن يدفع للمكتب!! ..ناهيك عن أسئيلائهم على الجوامع والحسينيات في المدينه عنوه ودون وجه حق والأنكى من ذلك أن أغلب المعممين هم من الحواسم !!..تفشي الفساد بين معمميهم بحجة زواج المتعه !!، تدخلهم بصغائر أمور الناس دون وجه حق سوى أنهم يمتلكوا السلاح والقدره على الأيذاء ..كل منْ يعترض على تصرفاتهم لابد يشرف بصندوق (الجنطه) البطه !! ..هناك ما يسمى بالمحكمه الشرعيه تصدر أحكامها من قبل أناس لايفقهوا بشؤون الدين شيء والأنكى من ذلك أن في مقرها بالنجف وجدت علب الخمر ( البيره) وراهُ أغلب الناس .. فهل وعن كل ماتقدم لا يكونوا غير شراذم ..
الأستاذ المالكي شخصيه جهاديه كبيره فهو نائب زعيم حزب الدعوه في وقته والدكتور عبدالمهدي كذلك شخصيه لاتقل عنهُ وبالأقل يحمل شهادة دكتوراه دوله في الأقتصاد من السوربون ..
الأثنان ذات كفاءه ورجال مجاهدين ..فليس من الأنصاف أن تقارن بين من لاتاريخ لهم وهؤلاء
فمن منا كان يسمع بالتيار قبل سقوط صدام وماهي أعمالهم الجهاديه في مقارعة الدكتاتوريه ؟
ولعل السبب الأخير ولد عندهم شعورا عميقا بالنقص مما جعلهم يتصرفوا هكذا ..وفوق كل هذا وذاك أنهم لا يتبعوا مرجعا دينيا ، فلو أجبت محمد الصدر فهو أنتقل للعالم الأخر ولابد من أتباع مرجعا بدلا عنه لأتمام المستحدثات هذا لو أسلمنا أن الصدر مرجعا ، وبعضهم ذهب الى من أدعى تزويج أخته لإمامنا الحجه ومن لايتقبل أن يقدم له ُ أستكان واحد من الشاي لأن الإمام المنتظر معه ، ناهيك عن الجت والشعير الذي يوفروه الى حصانه ..
أؤكد وصفي لهم بالشراذم ..نعم شراذم
العرض الشجري