[الظاهر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة [ مشاهدة المشاركة ]

لا اشكال اطلاقا فانت ضيف نقدم طلبك .،،،

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة [ مشاهدة المشاركة ]

الجواب/ تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي ج 2 ص 155 – 159 : وقال علي بن إبراهيم في قوله " فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل" فإنه حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن عثمان بن عيسى وحماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : لما بويع لأبي بكر واستقام له الأمر على جميع المهاجرين والأنصار بعث إلى فدك ، فأخرج وكيل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله منها ، فجاءت فاطمة عليها السلام إلى أبي بكر ، فقالت : يا أبا بكر منعتني عن ميراثي من رسول الله وأخرجت وكيلي من فدك وقد جعلها لي رسول الله صلى الله عليه وآله بأمر الله . فقال لها : هاتي على ذلك شهودا . فجاءت بأم أيمن ، فقالت : لا اشهد حتى احتج يا أبا بكر عليك بما قال رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقالت : أنشدك الله ، ألستَ تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال إن أم أيمن من أهل الجنة ؟ . قال : بلى . قالت : فأشهد أن الله أوحى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله " فآت ذا القربى حقه " فجعل فدك لفاطمة بأمر الله . وجاء علي عليه السلام فشهد بمثل ذلك . فكتب لها كتابا بفدك ودفعه إليها . فدخل عمر ، فقال : ما هذا الكتاب ؟ ! . فقال أبو بكر : إن فاطمة ادعت في فدك وشهدت لها أم أيمن وعلي فكتبت لها بفدك . فأخذ عمر الكتاب من فاطمة فمزقه !! ( 1 ) ، وقال : هذا فئ المسلمين .....إلخ القضية أقول انا العبد المذنب : السند صحيح هل انتهى طلبك؟

شكراً على مراعاتك الضيافة .. فأنت في ذلك قليل في حقك الشكر ,


حسناً عزيزي ..

أنت لم تكمل الرواية ؟!

أم أن نهاية الحادثة بنهاية ما نقلت ؟