السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف .....
اقتباس :
الله المستعان . هذا ان دل لا يدل الا على فرط جهلكم
هههههههههههههههههههههههههههههه مساكين السلفيه حالهم يرموه على الغير تقولون البخاري صحيح ناتي ببخاري وعندما يؤول الامر الى اهل البيت ترمون البخاري تحت اقدامكم لعن الله علماء الضلال الذين اضلوكم اي والله
والان لم اعرف لك شكلا ما ؟؟ مره من هم اهل البيت ومن ثم العصمه ومره الرجس ؟؟
وحتى ابطل حجتك باكملها وحتى تعرف ان امثال فيصل ضلال هولاء يضلوكم الى سؤء السبيل
ما ينقل عن عكرمة مولى عبدالله بن عباس ، فهذا كان يصرّ على أنّ الاية نازلة في خصوص أزواج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، حتّى أنّه كان يمشي في الاسواق ويعلن عن هذا الرأي ، ويخطّئ الناس باعتقادهم باختصاص الاية المباركة بأهل البيت ، ممّا يدلّ على أنّ الرأي السائد عند المسلمين كان هذا الرأي ، حتّى أنّه كان يقول : من شاء باهلته في أنّ الاية نازلة في أزواج النبي خاصّة ، وفي تفسير الطبري : إنّه كان ينادي في الاسواق بذلك(1) ، وفي تفسير ابن كثير إنّه كان يقول : من شاء باهلته أنّها نزلت في نساء النبي خاصّة(2) ، وفي الدر المنثور ، كان يقول : ليس بالذي تذهبون إليه ، إنّما هو نساء النبي
أوّلاً : إنّه قول غير منقول عن أحد من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) .
ثانياً : قول تردّه الاحاديث الصحيحة المعتبرة المعتمدة المتفق عليها بين المسلمين .
ثالثاً : هذا الرجل كان منحرفاً فكراً وعملاً ، وكان معادياً لاهل البيت ومن دعاة الخوارج .
وقد نصّ كثير من أئمّة القوم على أنّه كان كذّاباً ، فقد كذب على سيّده عبدالله بن عباس حتّى أوثقه علي بن عبدالله بن عباس على باب كنيف الدار ، فقيل له : أتفعلون هذا بمولاكم ؟ قال : إنّ هذا يكذب على أبي .
وعن سعيد بن المسيّب أنّه قال لمولاه : يا برد إيّاك أن تكذب عَلَيّ كما يكذب عكرمة على ابن عباس .
وعن القاسم بن محمّد بن أبي بكر الذي هو من فقهاء المدينة المنوّرة : إنّ عكرمة كذّاب .
وعن ابن سيرين : كذّاب .
وعن مالك بن أنس : كذّاب .
وعن يحيى بن معين : كذّاب .
وعن ابن ذويب : كان غير ثقة .
وحرّم مالك الرواية عن عكرمة .
وقال محمّد بن سعد صاحب الطبقات : ليس يحتج بحديثه .
وهذا تكذيب من يدعي بهذا القول راجع كتبك وسوف تعرف
واما استدلالتك اللغويه فنقول
الرجس ) إذا رجعنا إلى اللغة ، فيعمّ الرجس ما يستقذر منه ويستقبح منه ، ويكون المراد في هذه الاية الذنوب ، ( إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ) ، أي إنّما يريد الله بالارادة التكوينيّة أن يذهب عنكم الذنوب أهل البيت ، ويطهّركم من الذنوب تطهيراً ، فهذا يكون محصّل معنى الاية المباركة .
إنّ إرادة الله التكوينيّة لا تتخلّف ، وبعبارة أُخرى : المراد لا يتخلّف عن الارادة الالهيّة ، ( إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون )فإذا كانت الارادة تكوينيّة ، والمراد إذهاب الرجس عن أهل البيت ، فهذا معناه طهارة أهل البيت عن مطلق الذنوب ، وهذا واقع العصمة ، فتكون الاية دالّة على العصمة .
والان هل استوعبت ايها المحترم فصدقني انا اريد لك الخير راجع كل النصوص التي اضعها ومن ثم فكر مع نفسك انا اثبت مبادي من كتبك انت فما معنى هذا ؟؟؟