لاشك أن الدنيا مشحونة بالبلاء والامتحان, وورد في القرآن ما يقرب من أربعين آية في ابتلاء الإنسان,وكان أول من ابتلى أبوينا آدم وحواء عليهما السلام.إذا فان أبن آدم غير ناج من الابتلاء ولامحيص له عنه,ولابد من أن يصبر ويفكر في العلاج.
ولايوجد قوة تهاجم البلاء أعلى من ذكر الله ومن الدعاء...ولذلك أقدم لكم أخوتي بعض الأدعية التي توئدي الى قضاة الحاجات العامه:
التمجيد والثناء قبل الدعاء لتحقيق الإجابة...
كان أمير المؤمنين عليه السلام يقرأقبل طلب الحوائج من الله :
(يامن أقرب إلي من حبل الوريد يا فعالا لما يريد,يامن يحول بين المرء وقلبه يا من هو بالنظر الأعلىيا من ليس كمثله شئ) ثم يشرع بما شاء من التوسل أو الطلب.
بهذه لأسماء اطلبوا من الله ما شئتم..
روي عن السول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:قال ابليس: اعرف سبعة أسماء.إن ذكرتها أعود إلى سابق عهدي في الجنه .ولكن كلماكان يريد أن يذكرها ينسيه الله إياها.
وقال الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم :إن من قال هذه الكلمات أعطاهالله ما يريدوهي:
بسم الله الرحمن الرحيم يا إله البشر ويا عظيم الخطر ويامعروف الأ ثر ويا سريع الظفر ويا عزيزالمن ويا واسع المغفرة ويامالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين برحمتك يا أرحم الراحمين.
(واذكر حاجتك).