|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 19798
|
الإنتساب : Jun 2008
|
المشاركات : 8
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
حقبقة ابن كاطع
بتاريخ : 05-07-2008 الساعة : 12:58 PM
:d
لقد شغلت قضية مدّعي العصمة الكاذب وشارب الشاي مع الإمام كذبا وزورا الملعون (أحمد إسماعيل كاطع) بال الكثير من الناس فتصدى السيد الحسني (دام ظله) لهذا الأشر الدجال بالرد العلمي الشرعي الأخلاقي من خلال إصدار عدة مؤلفات تدحض وتفند قضيته ومدعاه ودعواه الزائفة لكن الإساءات المتكررة لهذا الدجال (أحمد كاطع) والتي تعرض فيها لآل البيت بادعائه انه منهم معصوم أو أنه من آل النبي الأقدس (صلى الله عليه وآله) استلزم ذلك الدفاع عن النبي وآله الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين) ولإيصال الحجة والبرهان لأبسط العقول واستنقاذ حتى المغرر بهم والسذج من الناس الذي صدقوا تلك الدعوات الباطلة فقام السيد الحسني (دام ظله) بمباهلته بنفسه كما كان يتبجح هذا الملعون وعلى شروط الدجال وكما أراد الكاذب (أحمد إسماعيل كاطع) فانتظر السيد الحسني (دام ظله) وبيده ورقات المباهلة الواردة عن أهل البيت (عليهم السلام) منذ كتابة البحث وكل يوم وكل ساعة ولساعة نشر الموضوع لكن ابن كاطع لم يحضر أبدا بل هو لم يعلم أصلا بالرغم من الإعلان عن المباهلة ومعرفتها من كثير من الناس ومنهم المد راء والمشرفين في باقي المواقع والمنتديات فوقع مدعي العصمة الكاذب في الفخ فلم يفده لا عصمته المخابراتية ولا سحره الباطل ، وانكشف كذبه وجهله لأبسط وأوضح العبارات فضلاً عن جهله بالأمور الغيبية... فهو لو كان معصوماً (حسب زعمه وكذبه ودجله) لعلم وعرف إن السيد الحسني (دام ظله) كان مع المباهلين وقد تصدى بنفسي معهم
ولعلم وعرف في أي مباهلة ومع أي أخيار وفي أي موضع كان يباهله، فهذا السيد الحسني (دام ظله) وهؤلاء الأخيار كلهم يمثله وينوب عنه ولعلم وعرف إن السيد الحسني (دام ظله) شخصياً أبقى المباهلة مفتوحة إلى وقت كتابة هذه الكلمات وسيبقيها مفتوحة إلى وقت طباعتها ونشرها فأين عصمتك أيها الدجال الكذّاب الأشر العميل الصغير الذليل الفاسق الفاجر مدعي العصمة كذباً وفجوراً وفسقاً وإشراكاً وكفراً يا أحمد إسماعيل كاطع ( المدعي اليماني والمدعي ابن الحسن والمدعي وصي الإمام والمدعي القائم ، والمدعي لغيرها من الادعاءات الكاذبة الباطلة الفاسدة القبيحة)....
أيها الغبي الجاهل الفاسق الفاجر ألم تفهم الكلام ألم تقرأ بأن دعوى المباهلة أعلنت وجُعلت الأرض كلها مكاناً وميداناً للمباهلة ، ألم تفهم من الكلام أن السيد الحسني (دام ظله) أذن وأوكل وأَنَاب كل الأخيار النساء والأطفال والشيوخ والشباب كلهم كان مأذوناً وكان وكيلاً ونائباً عن السيد في المباهلة إضافة إلى التصدي المباشر الشخصي منه للمباهلة،..
|
|
|
|
|