لايخفى على كل متتبع لاحوال العراق واوضاعه السياسيه الدور الايراني والذي يصر على رغم انوف العراقيين الا ان يكون له نفوذ ...... وخصوصا استغلالها لمقتدى من خلال دعمه بالمال والسلاح وتوفير الملاذ الامن له ولجماعته واستخدامه عند تطلب المصالح الايرانيه ذلك واخر هذه المتطلبات هو تحريك ايران لمقتدى ن اجل زعزعة الوضع الامني واقلاق حكومة المالكي لعدم الاتفاقمع ايران حول المعاهده مع اميركا هودفع مقتدى و اعلانه تشكيل مجاميع لمقاتلة المحتل ........ لعبه مكشوفه ولاتنطلي حتى على اطفال العراق الذين يلعبون في الشارع
ثم ان ايران نسيت ان مقتدى وجماعته لايقاتلون المحتل انهم يقاتلون فقط العراقيين ويقتلون اهل العراق فقط
ثم لتعلم ايران ان الشارع قد كره هذه المجاميع وقائدها الهمام