|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 16656
|
الإنتساب : Jan 2008
|
المشاركات : 123
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
موالي سني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-02-2008 الساعة : 01:53 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الزهراء
[ مشاهدة المشاركة ]
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالي سني
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الزهراء
[ مشاهدة المشاركة ]
|
والشفاعه لاتكون الا في الخروج من النار والدخول في الجنه.
اما الشفاعه في قضى الحوائج وغيرها فهي شرك بالله تعالى ولايوجد عنها في كتاب الله حرف واحد.
بالله عليكم تأملوا الحِكَم: شرك هو الإستشفاع بهم لقضاء حاجة دنيوية لأن ذلك يعني على حدّ قوله أن الله غير قريب أو غير رحيم. أما الشفاعة لدخول الجنة فهي جائزة و ليس فيها شرك فنستنتج من التحليل المنطقي أن الله ليس قريباً أو رحيماً في الآخرة- أستغفر الله.
والسلام
|
كنت اتمنى منك يازهرة الزهراء ان سئلتين كيف يكون هذا؟؟
انا اتكلم عن الشفاعه المذكوره في القران والذي يخبرنا ان يوم القيامه هناك شفاعه لها شروطها وتكون للخروج من النار ودخول الجنه.
وليس كما ذهب اليها من يستدل بجواز الشفاعه من الاولياء والصالحين ومنهم ال البيت عليهم السلام .
وياتي بما في القران ليستدل بجواز طلب الشفاعه
والشفاعه لاتطلب ومن طلبها لن يجدها الا اذا كان يستحقها
ولكنها تمنح
ولايستحقها الا من رضي الله منه عمله.
تحياتي
|
|
|
|
|