بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
****************************
أقول لك يا "أبو ممات ":
سأساعدك يا صاحبي كي نكون أصدقاء
دعنا الآن من آية الولاية كما قال "لبيك داعي الله " أفرد لها موضوع على حدة 0وكما نصحك صاحبك 0
وأجبني عن الإشكال الذي هربت منه أنت و " المكاوي "
أولا : فعل المضارع (إذ يقول لصاحبه ) يفيد الإستمرار يعني أن أبا بكر ظل حزينا رغم تطمين النبي (صلى الله عليه وآله ) عدة مرات ، ولم يهدأ 0
فهل كان حزنه - الممدوح - على النبي (صلى الله عليه وآله )
أم على نفسه ؟؟؟أجبني أو اتصل بالمكاوي **
*********************************والحمد لله