[عاشق الامام الخميني]

ظاهرة مرعبة بدأت تنتشر في مجتمعاتنا
الظاهرة اللي اتكلم عنها او بالاحرى المصيبة هي ظاهرة التحرش الجنسي بالأطفال ...........وهالمشكلة قاعدة تزيد يوم بعد يوم لأنه مافي رادع لمثل هالاشكال او انه اهل الضحية يخافون من الفضيحة على اولادهم سواء كان ولد او بنت

يمكن البعض يقول انه مجتمعنا مازال بخير ومافي الا بعض الحوادث القليلة ............لكن اللي قاعد يصير انه هالشي قاعد يزيد يوم عن يوم بس الكل يتستر ويخاف من الفضيحة او ساعات الضحية ما يتكلم كل يوم في الجرايد نسمع قصص جديدة وفي بعض الاحيان يكون المتحرش من الاقرباء او شخص عمره ما خطر على بالك لانه المفروض يكون متدين وطول يومه في المسجد بس هو من داخله حيوان وحتى الحيوان احسن منه.........يستدرجه باسلوب اختبار النيات والايمان لدى الطفل

اللي لاحظته بعد انه التحرش ماقاعد يقتصر على البنات مثل اول حتى الاولاد صار فيهم هالشي ............يعني في بعض الامهات كانوا يخافون على اولادهم ولايطلعونهم في الفريق او الحي برووحهم بس الحين حتى في المدارس انتشر هالشي ...........الطالب اللي في المرحلة اكبر يعتدي على الطالب اللي اصغر منه والاهل كالعادة ساكتين ويخافون على ولدهم.....

صرنا فعلا في زمن مرعب ونخاف على العيال من الجميع؟؟؟؟؟
نعم التحرش الجنسي موجود للفتيان والفتيات ,, وأغلب ما يمارس على الفتيان يمارس في الضؤ و كثير هم من يعلمون عنه ,, أما بالفتاة فهذا ما يُمارس في الظلام الحالك ,, ويصل إلى سفاح القربى ,,

ولكن العجيب إنه هناك حوادث تخرج إلى النور بكل جرأه ,, وهو أغتصاب الفتيات اللاتي يُمسكن مع غريب !!!! في أي دين أو في أي فكر عقلاني أنساني يُشرع لهؤلاء الأوغاد فعلهم وإن كانت الفتاة مُجاهره بعدم عفتها , ولكن في النهايه يُسمى أغتصاب ,, ولا يُسمى الذود عن شرف فتيات البلد ,


كثير من القصص سمعتها عن أغتصابات الأولاد ,, سواء من أمهات تشكين ,, أو عن طريق أخر ,, وبعضها قصص تخرج للعلن ,, وبعضها تتعدى عن كونها أغتصاب لعمل فاحش برضى الطرفين وهذه قضيه يتوجب على المُجتمع الوقوف ضدها بسبب زياده أنتشارها ,,, وأنوه إلى أن هناك قصص تجري يضن من يشاهدها عن بعد إنها من رضى الطرفين ولكنها تُسمى أغتصاب لعدم قُدره أحد الطرفين على الرفض لأي سبب من الأسباب منها الخوف من العاقبه .

أسبابها كثيره جداً منها :
- الأغرائات التي يراها الشباب في كل مكان , التي بعضها يصدر من بعض الشباب أنفسهم في لبسهم الضيق ونعومتهم الزائده .
- البعد عن الدين .
- تأخر الزواج .
-شذوذ عقلي نفسي في رغبه الشاب لبني جنسه .
-أهمها : سكوت الأهل والتغاضي عن شرف أبنائهم بُعداً عن الفضيحه .
- و الكثير من الأسباب ,,,,

علاجها يقع على نبذ المجتمع لها لأني أعتقد بأنها هناك أوساط من المنحرفين لا يستنكرون بين بعضهم هذا الفعل ,,,
التوعيه الدينيه والصحيه لأن هذه الظاهره تجر الكثير من الأمراض , تسهيل الزواج ,,, ولكل سبب يقع في المُقابل حل ,, تصل إلى علاج نفسي لبعض هؤلاء الشاذين .


ملاحظة :
ظاهره التحرش بدأت تجر نفسها لتصل لمدارس الفتيات ,, فأنتبهوا يا مُربين و يا فتيات


آراؤكم وتعليقاتكم انتظرها