- هل تساوي من يرضع من امرأة مع من يعاشر امرأة معاشرة كاملة كالأزواج؟
اكيد لا تساوي فان مسألة الرضاع حرام ولا يجوز لاي فتاة ان تعرض نفسها على اي رجل و انتم تقبلونها
اما زواج المتعه فهو محلل وكان موجود في زمن رسول الله و ابا بكر و شطرا من خلاة عمر فحرمها ببدع و ضلال و رجع بعدها عثمان و علي و بقيت الى يومنا هذا
اقتباس :
إن مسألة إرضاع الكبير لا يعرف حكمها أغلب المسلمين، ويستطيع أي شيعي صادق -بلا تقية- أن ينزل إلى بلد فيها المسلمون السنة ويسأل من شاء من المارة ماذا تعرف عن إرضاع الكبير لن تجد أحدًا يعرفها على الإطلاق بل هناك من طلاب العلم الشرعي من لم يسمعوا بها
وهذا كلامك يدل على انكم اغبياء لا تعرفون ما يفعله علمائكم و عليكم فقط ان تتبعوهم ولا تناقشوهم بالامور التي تصدر منهم من كلامك ندينك
اقتباس :
وهذا بخلاف المتعة فإنها تمارس كل وقت وبشيوع كبير بين الشباب والفتيات، ورجال الدين يدافعون عنها بل يروون أحاديث في فضلها وعظيم ثوابها، بل يرونها أعظم من الزواج الشرعي والولد الذي يكون منها أفضل من الولد الشرعي.
ومن قال لكم ان ذالك الامر الذي باللون الاحمر كذب و افتراء بدون دليل
اقتباس :
ومسألة إرضاع الكبير من المسائل التي اختلف فيها العلماء ولم يجمعوا عليها كما أجمع الشيعة على حل المتعة، بل الجمهور على أن رواية سالم واقعة عين وليست عامة لكل أحد.
الا تعلم انها صحيحه و مسنده !!! ومذكوره في كتبكم
اقتباس :
أمهم عائشة، يعني أنت تعترف أنها ليست أما لك، وتعرف أن الله جعل أزواج النبي أمهات المؤمنين {وأزواجه أمهاتهم} وهذا اعتراف منك بأنك لست مؤمنا نعوذ بالله من الخذلان.
وهنا تبين لنا انك لا تعرف احكام الله تعالى و تفتري على الله تعالى و تحلل دخول المؤمنين جميعا على زوجات رسول الله صلى الله عله واله وسلم وهن غير متحجبات او الدخول عليهن في منازلهن بحجة انها امي كونهم كما فهمت انت الايه بالشكل الخطأ
وقوله تعالى ( وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) جعل تشريعي . أي : أنهن منهم . بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن وحرمة نكاحهن بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، والتنزيل إنما هو في بعض آثار الأمومة ، لا في جميع الآثار كالتوارث بينهن وبين المؤمنين والنظر في وجوههن كالأمهات وحرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن أخوات لهم .وكصيرورة آبائهن وأمهاتهن أجدادا " وجدات . وإخوتهن وأخواتهن أخوالا وخالات للمؤمنين
حذر تعالى من التعدي بإيذاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم . ومن حرمة نكاح أزواجه . قال تعالى ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ) والمعنى : أي ليس لكم إيذاؤه بمخالفة ما أمرتم به في نسائه وفي غير ذلك . وليس لكم أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا " ( إِنَّ ذَلِكُمْ ) أي نكاحكم أزواجه من بعده كان عند الله عظيما " ، وفي الآية إشعار بأن بعضهم ذكر ما يشير إلى نكاحهم أزواجه بعده
اذا يا فاهم ان الله تعالى قد اراد القول لنا ان حرام نكاح زوجات الرسول وهي محرمه عليكم مثل امهاتكم فقط في مسألة التحريم
اقتباس :
وفي الوقت نفسه تمتدح زوجتك وتقول أشرف من المثل.
طيب يا عراقي لو قلت لك: إن زوجتك تذهب كل يوم لتتمتع برجل وأنت لا تعرف عن ذلك شيئا ستهاجمني وترميني بالسباب والشتائم لكن حين يكون الكلام عن زوجة أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم فما أسهل الكلام!!
ومن قال لك ان المتعه للمتزوجه وهي على ذمة رجل حلال اثبت ما قلت ولا تفتري بغير بينه
وهل زوجات النبي و الانبياء جميعهم معصومات !!! حتى لا نتكلم عنهن هناك ازواج للانبياء عصوا ازواجهم و عصوا الله تعالى وكتاب الله يذكرهن و يذمهن فلا تعطي العصمه لزوجات النبي بكونهن كاملات ولا يحق الينا ان نتكلم عنهن و بالخصوص عائشه
فزوجة نبي الله لوط في النار وهي زوجة نبي منزل من الله تعالى !!!
{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنْ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ}(التحريم/10).
والأمر الملفت أن هذه الآية ذكرها الله في سورة التحريم النازلة أصلا لذم عائشة وحفصة فقال الله فيهما :
{إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاَهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ}(التحريم/4).
{عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا}(التحريم/5).
فبعد أن ذكر الله عز وجل لعائشة وحفصة إن الله عز وجل إن طلقكن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات (!!) مؤمنات (!!) وغيرها من الأوصاف ذكر مثال امرأتي لوط ونوح وكأنه عز وجل عنى عائشة وحفصة في تلك الآية العاشرة من السورة ، فلماذا نتمسك بالظنون والتأويلات ونترك القرآن وراء ظهورنا ؟!