ذبح انصار داحي باب خيبر امير المؤمنين عليه السلام,
هو الشغل الشاغل لاتباع حاخامات اليهود عبدة العجل..
فهم يعلمون ان نهايتهم ستكون على يد شيعة امير المؤمنين ع
فتوى الحاخام ابن تيمية الحراني فيما يلي
يقول ابن تيمية
وكذلك الخروج والمروق يتناول كل من كان في معنى أولئك ويجب قتالهم بأمر النبي صلى الله عليه وسلم كما وجب قتال أولئك. وإن كان الخروج عن الدين والإسلام أنواعاً مختلفة وقد بينا أن خروج الرافضة ومروقهم أعظم بكثير.
فأما قتل الواحد المقدور عليه من الخوارج؛ كالحرورية والرافضة ونحوهم فهذا فيه قولان للفقهاء هما روايتان عن الإمام أحمد. والصحيح أنه يجوز قتل الواحد منهم؛ كالداعية إلى مذهبه ونحو ذلك ممن فيه فساد؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {أينما لقيتموهم فاقتلوهم} وقال: {لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد} وقال عمر لصبيغ بن عسل: لو وجدتك محلوقاً لضربت الذي فيه عيناك. ولأن علي بن أبي طالب طلب أن يقتل عبد الله بن سبأ أول الرافضة حتى هرب منه. ولأن هؤلاء من أعظم المفسدين في الأرض فإذا لم يندفع فسادهم إلا بالقتل قتلوا))
طبع ونشر السعودية الصهيونية
صورة متن الفتوى من الكتاب
فتوى صريحة بالقتل والذبح
من قال ان الارهاب لادين له ؟؟؟