[محمد علي 92]

[ مِنْ آداب النوم* ]

ـ الوضوء .
ـ النوم باتِّجاهِ القِبْـلَة كَالمـَيـِّت .
--------------------------
(( قراءة هذه السور ))

[ الفاتحة ] ( ثلاثاً ) ، [ التوحيد ](ثلاثاً أو 11 مرة أو مئة مرة) ،
[ المعوذتان ] ، [ القدر ] ( احدى عشر مرة )، [ الكافرون ] ،
[ التكاثر ]،
[ الملك ]، [ يـس ]،
[ الواقعة ]، [ المـُسَـبِّحات ] ( أي السُّوَر التي أَوَّلُـهَا سَـبَّحَ أو يُسَـبِّحُ )

----------------------------
(( قراءة هذه الآيـات ))

[ آيـة الكرسي ] ( إلی عِنْد : هُمْ فِيهَا خَالِدُون )،
[ آيـة الشـهادة ]
شَهِدَ اللَّـهُ أَنَّهُ لا إِلَـهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَاُولُو الْعِلْمِ قَائِمـاً بِالْقِسْطِ*لا إِلـهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم ۞*إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّـهِ الإسْلامُ*وَمَا اخـْتـَلَفَ الَّذِينَ اُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَـغـْياً بـَيـْنَهُمْ*وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّـهِ فَإِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَاب ۞

* [ آيـة السـخـرة ]
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّـهُ الَّذِي خَـلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْـتَوَىٰ عـَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللـَّيْلَ النَّهَارَ يَطـْلـُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ*أَلاَ لَهُ الْخـَلْقُ وَالأَمْرُ*تَـبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِين ۞ اُدْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخـُفـْيَةً*إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْـتَدِين ۞ وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً*إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِين ۞

ـ قُلِ اللَّـهُمَّ مَالِكَ الْمـُلْكِ تُؤْتِي الْمُـلْكَ مَن تَشَاءُ وتَنزِعُ الْمـُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ*بِيَدِكَ الْخـَيْرُ*إِنَّكَ عـَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِير ۞*تُولِجُ اللَّـيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللـَّيْلِ*وتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَـيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمـَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ*وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب ۞

ـ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ*كُلٌّ آمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُـتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَـيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ*وَقَالُوا سَمِعـْنَا وَأَطَعـْنَا*غُفْرَانَكَ رَبَّـنَا وَإِلـَيْكَ الْمَصير ۞*لا يُكـَلِّفُ اللَّـهُ نَفْساً إِلا وُسْعَهَا*لَهَا مَا كَسـَبَتْ وَعـَلـَيْهَا مَا اكْتَسـَبَتْ*رَبَّـنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَـأْنَا*رَبَّـنَا وََلا تَحْمِلْ عـَلـَيْـنَا إِصْراً كَمَا حَمَـلـْتَهُ عـَلَى الَّذِينَ مِن قـَبْلِنَا*رَبَّـنَا وََلا تُحَمـِّلْـنَا مَا لا طَاقَةَ لَـنَا بِهِ*وَاعْفُ عَـنَّا وَاغْفِرْ لـَنَا وَارْحَمـْنَا*أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عـَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين۞

[ آيـة السـجـدة ]
*ـ سـَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَـتَّىٰ يَـتـَبَـيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ*أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ*
ـ تـَتَجَافَىٰ جُـنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُون ۞

ـ قُلِ ادْعُوا اللَّـهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَـٰنَ*أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَـلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ وََلا تَجْهَرْ بِصََلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا وَابـْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلا*۞ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي لَمْ يَـتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمـُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ*وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرا۞

ـ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عـَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عـَلَـيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيم۞ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّـهُ لا إِلَهََ إِلا هُوَ*عـَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ*وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيم۞

ـ قُلْ مَن يَكـْلَؤُكُم بِاللَّـيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَن بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُون۞

ـ لِمَنِ الْمـُلْكُ الْيَوْمَ*لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّار ۞ الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسـَبَتْ لا ظـُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَاب ۞

ـ استغفر الله (مائة مرة ) ،
ـ استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحيُّ القيُّوم وأتوب إليه (ثلاث مرات) ،

ـ لا إله إلا الله (مائة مرة) ،
ـ " يَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ بِقُدْرَتِه ، ويَحْكُمُ مَا يُرِيدُ بِعِزَّتِه "** ( ثلاثاً ) : ثَوَابُها كَأَنَّكَ صـَلَّيْتَ أَلْفَ رُكْعَة .

ـ " بسم الله، وضعتُ جـَنْبي لله على مِلَّةِ إبراهيم عليه السلام ودين محمدٍ صلی الله عليه وآله وَوِلايَةِ مَنِ افْتَرَضَ اللهُ طاعتَهُ عَـلَيَّ ، ما شاءَ اللهُ كان، وما لَمْ يَشَأ لَمْ يَكُنْ ، أَشْهَدُ أَنَّ اللهَ على كُلِّ شيءٍ قدير ".