على نسق تجنيد الدواعش والسلفية والاخوانجية والوهابية ....الخ في افغانستان ضد روسيا في الثمانينات من القرن الماضي , وبنفس اسلوب تجنيد هذه الجماعات التكفيرية في سوريا بحجة اقامة خلافة اسلامية حيث جاء العرب والمسلمين بحوافز ( حول) العين والخلود في جنة تكفيرية ,تدعمهم الانظمة السعودية والخليجية وتركيا والخط السلفي التكفيري في كل مكان ..
اليوم يتكرر المشهد بخصوص اوكرانيا لتثبت حقيقة ان الجماعات التكفيرية السلفية والداعشية المدعومة خليجيا وسعوديا ووهابيا ما هم الا اداة بيد الماسونية العالمية ينفذون الاوامر ويحققون النتائج بحوافز الدولار وأسر السبايا والاغتصاب الجماعي والحشيشة الحلال !مرة يقاتلون في افغانستان ومرة في سوريا والعراق واليوم التجنيد نحو اوكرانيا ..
التجنيد وصل الى العراق براتب قدره 4000 دولار للمقاتل بعد التحاقه الى اوكرانيا ,
ولجان التجنيد لها تلفوناتها ومواقعها على النت
بدعم امريكي-بريطاني-اوربي وتحت غطاء ( الجهاد) .........
مروان1400..
..................
بيان اصحاب الكهف الفصيل الجهادي في العراق بخصوص ذلك فيما يلي :
بسم الله الرحمن الرحيم
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ
صدق الله العلي العظيم
تأكد لدينا دخول عناصر من استخبارات الناتو
ومن الجنسيات التالية مجرية ليتوانيا إيطاليا ألمانيا بريطانيا إلى العراق في التاسع من الشهر الثالث بهدف تجنيد شباب مرتزقة لاستخدامهم في حرب عصابات أوكرانيا، وتجري انشطتهم في قاعدتي عين الأسد والتنف ومن هذه القاعدتين يقوم العدو بتجنيد المرتزقة من سوريا وليبيا وتركيا وتونس والسودان ومصر ومستشارين أردنيين واسرائيليين متخصصين بحرب الشوارع وعراقيين ومن المناطق ذات الاغلبية السنية تحديدا ويكون تجنيد المرتزقة عن طريق التنظيمات الإرهابية في العراق وسوريا بحجة الثأر من الروس لموقفهم الداعم للنظام في سوريا او بحجة الدفاع عن أوكرانيا واستغلال مشاعر السذج بعد الحملة الاعلامية التي يديرها الغرب
يتدرب العناصر على سلاح ضد الدروع في قاعدة التنف وعلى حرب الشوارع في قاعدة عين الأسد اما المستشارين الآمنين من النظام العراقي السابق الذين كانوا يقدمون خدمات أمنية في قطر والإمارات والاردن والبحرين تم استدعائهم بواسطة الاستخبارات الأميركية ليتمركزوا في مطار بغداد ومن المطار يجري تسفيرهم إلى ألمانيا عن طريق تركيا وثم يجري ارسالهم عن طريق بولندا إلى أوكرانيا
تجري لقائات عناصر الاستخبارات الأميركية والناتو في بغداد حي المنصور والكرادة داخل واجهات شركات مختلفة الغطاء الأمني مع شيوخ عشائر عراقيين وسوريين واساتذة جامعيين وعناصر من ما يسمى بجهاز مخابرات حزب البعث بهدف تجنيد الشباب العراقي للقتال في أوكرانيا ونؤكد ان وحدة الاستخبارات التابعة للمقاومة الاسلامية تمتلك تفاصيل كاملة من اسماء ورموز وصور وأفلام موثقة لعناصر الاستخبارات الأجنبية العاملة في العراق والمتخصصة بهذا الملف التخريبي
لم يتخلص العراق من الاحتلال الأمريكية الذي يتبع القيادة الوسطى في المنطقة واذا بالامريكي يفتتح قناة اتصال مباشرة بين القيادة الوسطى وبين قيادة عمليات أوروبا
أن عناصر EUCOM غير مرحب بهم في العراق وقد يلاقون خطر القوة المميتة اذا استمروا بمشروعهم الجديد ولن يفلحوا ان شاء الله
اماكنكم وتحركاتكم كلها مكشوفة بل احيانا يتحرك مجاهدوا المقاومة الاسلامية معكم خطوة بخطوة
لا تجبرونا على فعل ما لا نريد فعله في هذا الوقت
لكل من يريد مصلحة العراق
لكل من يريد مصلحة الإنسان
لكل من تاذى من الهيمنة الأمريكية
ساهموا بقطع الطريق على من يريد إدخال العراق في نار
يعرف اولها ويصعب معرفة آخرها
ولن يكون ما يريده الأمريكي لا في العراق والمنطقة فحسب
بل والعالم