العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الشيخ عباس محمد
عضو برونزي
رقم العضوية : 81994
الإنتساب : Apr 2015
المشاركات : 1,288
بمعدل : 0.37 يوميا

الشيخ عباس محمد غير متصل

 عرض البوم صور الشيخ عباس محمد

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي ( علي (ع) هو نفس النبي (ص) ) مصادر سنية
قديم بتاريخ : 08-01-2018 الساعة : 09:47 PM


( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 3 )

صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل علي بن أبي طالب (ع)

2404 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقارباً في اللفظ ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏حاتم وهو إبن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏ ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏، ‏فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏حمر النعم ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله ‏‏(ص) ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر : ‏لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ، ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ‏: ‏فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ‏، ‏دعا رسول الله ‏ ‏(ص) ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي.


________________________________________

مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند أبي إسحاق سعد بن أبي وقاص (ر)

‏1611 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏ ‏سمعت رسول الله ‏(ص) ‏ ‏يقول له وخلفه في بعض مغازيه ، فقال علي :‏ ‏أتخلفني مع النساء والصبيان ، قال : يا ‏علي ‏أما ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر ‏: ‏لأعطين ‏ ‏الراية ‏ ‏رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ‏ ‏فتطاولنا ‏ ‏لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ، ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ‏: ‏ندع أبناءنا وأبناءكم ‏، ‏دعا رسول الله ‏ (ص)‏ ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي.


________________________________________

أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي (ع)

934 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : يحيى بن آدم ، نا : يونس ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع قال : قال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة ، أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيهم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، قال : فقال أبو ذر : فما راعني إلاّ برد كف عمر في حجزتي من خلفي ، فقال : من تراه يعني ؟ ، قلت : ما يعنيك ، ولكن يعني خاصف النعل.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 3 )

الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع السابع من علوم الحديث

73 - حدثنا : علي بن عبد الرحمن بن عيسى الدهقان بالكوفة ، قال : ، حدثنا : الحسين بن الحكم الحبري ، قال : ، ثنا : الحسن بن الحسين العرني قال : ، ثنا : حبان بن علي العنزي ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن إبن عباس في قوله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، إلى قوله : الكاذبين ، نزلت على رسول الله (ص) وعلي نفسه ، ونساءنا ونساءكم ، في فاطمة ، وأبناءنا وأبناءكم ، في حسن وحسين ، والدعاء على الكاذبين ، نزلت في العاقب والسيد وعبد المسيح وأصحابهم ، قال الحاكم : وقد تواترت الأخبار في التفاسير ، عن عبد الله بن عباس ، وغيره : أن رسول الله (ص) أخذ يوم المباهلة بيد علي ، وحسن ، وحسين وجعلوا فاطمة وراءهم ، ثم قال : هؤلاء أبناؤنا وأنفسنا ونساؤنا ، فهلموا أنفسكم وأبناءكم ونساءكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.

________________________________________

مستدرك الحاكم - كتاب الجهاد - قصة فتح مكة والطائف وهجر - رقم الحديث : ( 2605 )

2512 - أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد الإصبهاني ، ثنا : أحمد بن مهران بن خالد الإصبهاني ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، ثنا : طلحة بن خير الأنصاري ، عن عبد المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف (ر) ، قال : إفتتح رسول الله (ص) مكة ثم إنصرف إلى الطائف فحاصرهم ثمانية أو سبعة ، ثم أوغل غدوة أو روحة ، ثم نزل ثم هجر ثم قال : أيها الناس ، إني لكم فرط ، وإني أوصيكم بعترتي خيراًًً موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ، لتقيمن الصلاة ، ولتؤتون الزكاة ، أو لأبعثن عليكم رجلاًًً مني ، أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم ، وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه يعني أبابكر أو عمر فأخذ بيد علي ، فقال : هذا هذا ، حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

________________________________________

مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - وعدني ربي في أهل بيتي أن لا يعذبهم - رقم الحديث : ( 4773 )

4702 - أخبرني : جعفر بن محمد بن نصير الخلدي ، ببغداد ، ثنا : موسى بن هارون ، ثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه قال : لما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ر) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.



( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 2 )

إبن حجر - المطالب العالية - فضائل الإمام علي (ع)

4021 - وقال أبوبكر : ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، ثنا : موسى بن عبيدة ، عن طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف فحاصرها تسعة عشر أو ثمانية عشر فلم يفتحها ، ثم أوغل روحة أو غدوة فنزل ثم هجر ، فقال : يا أيها الناس ، إني فرط لكم ، وأوصيكم بعترتي خيراًًً ، وإن موعدكم الحوض ، فوالذي نفسي بيده ، ليقيمن الصلاة ، وليؤتن الزكاة ، أو لأبعثن إليهم رجلاًًً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر ، فأخذ بيد علي ، فقال : هذا وقال أبو يعلى : ، ثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، بهذا.

________________________________________

إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 468 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأنزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، فدعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 2 )

إبن كثير - البداية والنهاية - سنة أربعين من الهجرة النبوية - باب ذكر شيء من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ر) -
حديث المواخاة - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 48 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال : فتطاولت لها ، قال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، ( آل عمران : 61 ) ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهلي.


________________________________________

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :
إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 55 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال أبو بكر بن مردويه : حدثنا : سليمان بن أحمد ، حدثنا : أحمد بن داود المكي ، حدثنا : بشر بن مهران ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يلاعناه الغداة ، قال : فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيبا وأقرا له بالخراج ، قال : فقال رسول الله (ص) والذي بعثني بالحق لو قالا : لا ، لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي بن أبي طالب (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع) ، وهكذا رواه الحاكم في مستدركه ، عن علي بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن الأزهري ، عن علي بن حجر ، عن علي بن مسهر ، عن داود بن أبي هند به بمعناه ، ثم قال : صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.


( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 2 )

تفسير أبي حاتم - سورة البقرة - قولة تعالى : وأنفسنا وأنفسكم

3666 - حدثنا : أحمد بن عثمان بن حكيم ، ثنا : أحمد بن المفضل ، ثنا : إسباط ، عن السدي ، : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، فأخذ بيد الحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقال لعلي (ع) : إتبعنا ، فخرج معهم ولم يخرج يومئذ النصارى قالوا : إنا نخاف أن يكون هذا هو النبي وليس دعوة الأنبياء كغيرهم فتخلفوا ، فقال رسول الله (ص) لو خرجوا لإحترقوا ، فصالحوه على صلح على أن له عليهم ، ثمانين الفاً.

________________________________________

تفسير أبي حاتم - سورة البقرة - قولة تعالى : وأنفسنا وأنفسكم

3667 - حدثنا : أبي ، ثنا : أيوب بن عروة الكوفي ، يعني : نزيل الري ، ثنا : المطلب بن زياد ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، وأنفسنا وأنفسكم ، قال : النبي وعلي (ع).


( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 3 )

إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الفضائل

31476 - حدثنا : شريك ، عن عياش العامري ، عن عبد الله بن شداد قال : قدم على رسول الله (ص) وفد أبي سرح من اليمن ، فقال لهم رسول الله (ص) : لتقيمن الصلاة ولتؤتن الزكاة ولتسمعن ولتطيعن ، أو لأبعثن إليكم رجلاًًً لنفسي يقاتل مقاتلتكم ويسبي ذراريكم ، اللهم أنا أو كنفسي ، ثم أخذ بيد علي.

________________________________________

إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الفضائل - فضائل الإمام علي (ع)

31520 - حدثنا : أبو الجواب عن يونس بن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) : لينتهين أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي فيمضي فيهم أمري ، فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية.

________________________________________

إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب المغازي - ما ذكروا في الطائف

36291 - حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف ، فحاصرهم تسع عشرة أو ثمان عشرة فلم يفتتحها ، ثم إرتحل روحة أو غدوة ، فنزل ثم قال : أيها الناس ، إني فرط لكم ، فأوصيكم بعترتي خيراًًً ، وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ، ليقيمن الصلاة ، وليؤتن الزكاة ، أو لأبعثن إليهم رجلاًًً مني ، أو كنفسي ، فليضربن أعناق مقاتلتهم ، وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر ، فأخذ بيد علي ، فقال : هذا.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 5 )

الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل أهل البيت (ع)

1643 - حدثنا : أبوبكر بن أبي داود السجستاني قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد نجران على النبي (ص) العاقب ، والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ؟ ، قالا : هات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فلا مال ولا حياة قال : ودعاهما إلى الملاعنة ، فواعداه على أن يغادياه الغداة ، فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ر) ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين (ع)، ونساءنا ونساءكم : فاطمة (ع) ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ع).

________________________________________

الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان

1644 - وأنبئنا : إبراهيم بن موسى الجوزي قال : ، حدثنا : يوسف بن موسى القطان قال : ، حدثنا : عبيد الله بن موسى قال : ، أنبئنا : أبو حمزة الثمالي ، عن شهر بن حوشب قال : قدم على رسول الله (ص) المسيح ، ومعه العاقب ، وقيس أخوه ومعه إبنه الحارث بن المسيح وهو غلام ، ومعه أربعون جباراًً ، فقال : يا محمد كيف تقول في المسيح ، فوالله إنا لننكر ما تقول ؟ فأوحي إليه إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب إلى آخر الآية ، قال : فنخر نخرة إجلالاً له ، ما تقول ؟ بل هو الله ، فأنزل الله عز وجل فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، الآية ، قال : فلما سمع ذكر الإبناء غضب ، فأخذ بيد إبنه هات لهذا كفوا قال : فغضب رسول الله (ص) غضباً شديداًًً ثم دعا الحسن والحسين ، وعلياً وفاطمة (ر) ، فأقام الحسن (ع) عن يمينه ، والحسين (ع) عن يساره ، وعلياً وفاطمة (ع) إلى صدره ، وقال : هؤلاء أبناؤنا ونساؤنا وأنفسنا ، فأتنا لهم بأكفاء قال : فوثب يعني أخاه العاقب ، فقال : إني أذكرك الله أن تلاعن هذا الرجل ، فوالله لئن كان كاذباًً ما لك في ملاعنته خير ، ولئن كان صادقاًً لا يحول الحول ومنكم نافخ صرفة أو صرف - شك عبيد الله - قال : فصالحوه كل الصلح ورجع.

________________________________________

الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان

1645 - وأنبئنا : إبراهيم بن موسى قال : ، حدثنا : يوسف القطان قال : ، حدثنا : محمد بن سعيد الإصبهاني قال : ، حدثنا : شريك ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم : قال : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا ونساءكم : قال : فاطمة (ع) ، وأنفسنا وأنفسكم : قال : علي بن أبي طالب (ع).

________________________________________

الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة ، فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين (ع) ، ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص) ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ر) ....

________________________________________

الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل آل البيت (ع)

- كتاب جامع فضائل أهل البيت (ع) قال محمد بن الحسين رحمه الله : قد ذكرت من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ع) ما حضرني ذكره بمكة ، زادها الله شرفاًً ، وفضلهم كثير عظيم ، وأنا إذكر فضل أهل البيت جملة ، الذين ذكرهم الله عز وجل في كتابه في غير موضع ، وأمر نبيه (ص) : إن يباهل بهم ، فقال : جل ذكره : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل ، وهم : علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ع) ، وممن قال الله عز وجل : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهم الذين غشاهم النبي (ص) بمرط له مرحل ، وقيل : بكساء خيبري ، وقال لهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهم : علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ر) ، وممن قال النبي (ص) : كل سبب ونسب وصهر منقطع يوم القيامة ، إلاّ سببي ونسبي وصهري فهم علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين ، وجعفر الطيار ، وجميع أولاد علي ، وجميع أولاد فاطمة ، وجميع أولاد الحسن والحسين ، وأولاد أولادهم ، وذريتهم الطيبة المباركة ، وأولاد خديجة أبداً ، (ر) أجمعين.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 6 )

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 158 )

17 - أخبرني : الحاكم الوالد ، عن أبي حفص إبن شاهين ، قال : ، أخبرنا : عبد الله بن سليمان بن الأشعث قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران ، قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند : ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد من أهل نجران على النبي (ص) فهم العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا قبلك ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، فقالا : هات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه أن يغاديانه بالغداة ، فغدا رسول الله وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فنزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع) ، وأنفسنا : علي بن أبي طالب (ع).

________________________________________

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 159 )

171 - أخبرنا : الحاكم أبو عبد الله الحافظ قراءة عليه وإملاءاً قال : ، أخبرنا : أبو الحسين علي بن عبد الرحمن بن ماتي الدهقان بالكوفة من أصل كتابه قال : ، حدثنا : الحسين بن الحكم الحبرى ، قال : ، حدثنا : حسن بن حسين العرنى قال : ، حدثنا : حبان بن علي العنزي ، عن الكلبي ، عن أبي صالح : ، عن إبن عباس في قوله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، قال : نزلت في رسول الله وعلي (ع) : أنفسنا ، ونساءنا : فاطمة (ع) ، وأبناءنا : حسن وحسين (ع) ، والدعاء على الكاذبين نزلت في العاقب والسيد وعبد المسيح وأصحابهم.

________________________________________

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 162 )

173 - أخبرنا : جماعة منهم أبو الحسن أحمد بن محمد بن سليمان بقراءتي عليه ، قال : ، أخبرنا : أبو العباس الميكالي قال : ، حدثنا : عبدان الأهوازي قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، قال : ، حدثنا : داود بن أبي هند ، عن الشعبي : ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد ، فدعاهما إلى الإسلام فتلاحيا ورداً عليه ، فدعاهما إلى الملاعنة ، فواعداه على أن يغادياه بالغداة ، فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيئا وأقرا له بالخراج ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر عليهما الوادي ناراًً ، وفيهم نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : قال جابر : أنفسنا : رسول الله وعلي بن أبي طالب (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع).

________________________________________

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 164 )

175 - حدثني : الحسين بن أحمد قال : ، أخبرنا : عبد الرحمن بن محمد ، قال : ، أخبرنا : إسماعيل بن عبد الله بن خالد قال : ، أخبرنا : أحمد بن حرب الزاهد قال : ، حدثنا : صالح بن عبد الله الترمذي قال : ، أخبرنا : محمد بن الحسن ، عن الكلبي ، عن أبي صالح : ، عن إبن عباس في قوله تعالى : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم ، الآية ، فزعم أن وفد نجران قدموا على محمد نبي الله المدينة منهم السيد والحارث وعبد المسيح فقالوا : يا محمد لم تذكر صاحبنا ؟ ، قال : ومن صاحبكم ؟ ، قالوا : عيسى بن مريم تزعم أنه عبد ، فقال رسول الله (ص) : هو عبد الله ورسوله ، فقالوا : هل رأيت أو سمعت فيمن خلق الله عبداً مثله ؟ ! فأعرض نبي الله عنهم ونزل عليه جبرئيل ، فقال : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ، الآية ، فغدوا إلى نبي الله ، فقالوا : هل سمعت بمثل صاحبنا ؟ ، قال : نعم نبي الله آدم خلقه الله من تراب ، ثم قال له : كن فكان ، قالوا : ليس كما قلت ، فأنزل الله فيه : فمن حاجك فيه من بعدما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، الآيات قالوا : نعم نلاعنك ، فأخذ رسول الله (ص) بيدي إبن عمه علي وفاطمة وحسن وحسين (ع) ، وقال : هؤلاء أبناؤنا ونساؤنا وأنفسنا ، فهموا أن يلاعنوه ثم إن الحرث قال لعبد المسيح : ما نصنع بملاعنته هذا شيئاًً لئن كان كاذباًً ما ملاعنته بشئ ولئن كان صادقاً لنهلكن إن لا عناه ، فصالحوه على الفي حلة كل عام ، فزعم أن رسول الله (ص) قال : والذي نفس محمد بيده لو لاعنوني ما حال الحول وبحضرتهم أحد إلاّّ أهلكه الله عز وجل ، وله طرق ، عن الكلبي ، وطرق ، عن إبن عباس رواه ، عن الكلبي حبان بن علي العنزي ومحمد بن فضيل ويزيد بن زريع.

________________________________________

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 182 )

194 - أخبرونا ، عن القاضي أبي الحسين محمد بن عثمان النصيبي قال : ، أخبرنا : أبوبكر محمد بن الحسين بن صالح السبيعي قال : ، حدثنا : علي بن جعفر بن موسى قال : ، حدثني : جندل بن والق قال : ، حدثنا : محمد بن عمر ، عن عباد ، عن كامل ، عن أبي صالح : ، عن إبن عباس في قوله تعالى : ولا تقتلوا أنفسكم قال : لا تقتلوا أهل بيت نبيكم إن الله يقول : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، وكان أبناؤنا الحسن والحسين (ع) ، وكان نساؤنا فاطمة (ع) ، وأنفسنا النبي وعلي (ع).

________________________________________

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 272 )

- حدثني : أبي قال حضرت مجلس محمد بن عائشة بالبصرة إذ قام إليه رجل من وسط الحلقة فقال : يا أبا عبد الرحمن من أفضل أصحاب رسول الله ؟ ، فقال أبوبكر : وعمر وعثمان وطلحة والزبير وعد العشرة ما عدا علياًً - فقلت : فأين علي ؟ ، فقال : يا هذا تسألني عن أصحاب رسول الله أو عن نفسه ؟ ، قال : بل ، عن أصحابه ، فقال : أن علياًً (ع) نفس رسول الله (ص) إن الله تعالى يقول : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، فكيف يكون أصحابه مثل نفسه ؟!!!.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 10 )

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

- [ 21 ] - أخرج أحمد في المسند وفي المناقب ، وموفق الخوارزمي ، هما ، عن عبد الله بن حنطب قال : أن رسول الله (ص) قال : لتنتهين يا بني وليعة أو لأبعثن اليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، فإلتفت إلى علي ، فأخذ بيده فقال : هو ذا ، أيضاًً ، أخرج إبن أحمد نحوه.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- [ 22 ] - وفي عيون الأخبار : عن الريان بن الصلت : إن الإمام علي الرضا تلا قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز رسول الله (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وعنى من قوله : أنفسنا : نفس علي.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الإبتهال فقال : عز وجل : يا محمد فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم وبساءنا ونساءكم وأنفسنا وأ فسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز النبي (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقرن أنفسم بنفسه ، فهل تدرون ما معنى قوله : وأنفسنا وأنفسكم ؟ ، قالت العلماء : عنى به نفسه.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 165 )

- [ 1 ] - أخرج صاحب المناقب عن جعفر الصادق ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) قال : في خطبته : قال الله تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل نجران وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنسفنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنه الله على الكاذبين ، فأخرج جدى (ص) معه من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ومن النساء فاطمة أمي ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

- [ 3 ] - أخرج أحمد بن حنبل في المسند وفي المناقب : أن رسول الله (ص) قال : لتنتهين يا بني وليعة أو لأبعثن إليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، فإلتفت إلى علي فأخذ بيده وقال : هو هذا ( مرتين ) أيضاًً ، أخرجه موفق بن أحمد الخوارزمي.

- [ 4 ] - أخرج أحمد في المسند ، عن عبد الله بن حنطب قال : قال رسول الله (ص) لوفد ثقيف حين جاءوا : والله لتسلمن أن لأبعثن اليكم كنفسي ليضربن أعناقكم وليسبين ذراريكم وليأخذن أموالكم ، قال عمر : فوالله ما إشتهيت الإمارة إلاّ يومنذ جعلت إنصب صدري له رجاء أن يقول : هذا فإلتفت إلى علي وأخذ بيده فقال : هو هذا مرتين.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )

- [ 226 ] - وأخرج الطبراني : أن علياًً أتي يوم البصرة بذهب وفضة ، فقال : يا بيضاء ويا صفراء غري غيري ، غري أهل الشام غداً إذا ظهروا عليك ، فشق قوله ذلك على الناس ، فذكر ذلك له ، فأذن في الناس ، فدخلوا عليه ، فسألوه ، عن ذلك ، فقال علي : إن خليلي (ص) قال : يا علي : إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ، ويقدم على الله أعداؤك غضاباً مقمحين ، ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الإقماح ، الآية التاسعة : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، قال في الكشاف : لا دليل أقوى من هذا على فضل أصحاب الكساء ، وهم علي وفاطمة والحسنان ، لأنها لما نزلت دعاهم (ص) ، فإحتضن الحسين (ع) ، وأخذ بيد الحسن (ع) ، ومشت فاطمة (ع) خلفه ، وعلي (ع) خلفها فعلم أنهم المراد بالآية ، وعلم أن أولاد فاطمة وذريتها يسمون أبناءه (ص) ، وينسبون إليه نسبة صحيحة نافعة في الدنيا والآخرة.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 484 )

- [ 364 ] - الخبر الثاني : قال لوفد ثقيف : لتسلمن أو لأبعثن اليكم رجلاًًً مني أو قال : عديل نفسي فليضربن أعناقكم ، وليسبين ذراريكم ، وليأخذن أموالكم ، قال عمر : فما تمنيت الإمارة إلاّ يومئذ ، وجعلت إنصب له صدري رجاء أن يقول : هو ذا ، فإلتفت فأخذ بيد علي ، وقال : هو ذا مرتين ، رواه أحمد في المسند.

- [ 365 ] - وأيضا رواه في المناقب إنه قال : لتنتهين يا بني وليعة ، أو لأبعثن اليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، ثم قال : فهو خاصف النعل ، والتفت إلى علي ، فقال : هو ذا.

________________________________________

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 368 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأخرج جدي (ص) معه من الأنفس أبي ، ومن البنين أنا وأخي الحسين ، ومن النساء أمي فاطمة ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.


( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 4 )

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 32 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1 - أخرج مسلم 15 / 176 في صحيحه : إنه لما نزل قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعدما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ( آل عمران : 61 ) دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

3 - وذكر إبن كثير في تفسيره : قال أبوبكر بن مردوية ، عن جابر قدم على النبي (ص) العاقب والطيب وفد نصارى نجران فدعاهما إلى الملاعنة ، فواعده على أن بلاعناه الغداة ، قال : فغذا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثنى بالحق لو قالا : لامط عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم.

________________________________________

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 95 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال يحيى : ما أنا بزاعم ذلك ، بل قائله بحق ، قال : الحجاج واي حق ، قال يحيى : كتاب الله نطق بذلك ، قال : لعلك تريد قوله : فمن حاجك من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، آية المباهلة ، وأن رسول الله (ص) خرج للمباهلة ومعه علي والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، قال يحيى : وإنها والله لحجة بليغة ، ولكني مع ذلك لا أحتج بها ، قال : أن جئت بغيرها من كتاب الله فلك عشرة الآف درهم ، وإلاّ قتلتك.

________________________________________

محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 151 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ليست هناك آيات خاصة في القرآن الكريم بالسيدة فاطمة الزهراء (ر) ، وإنما تشترك هي فيما نزل من كتاب الله خاصاً بآل البيت الطاهرين المطهرين ، ومن ذلك آية المباهلة ، ( آل عمران : 61 ) روى مسلم ، لما نزلت آية : قل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، وقال : اللهم هولاء أهلي ، وآية المباهلة هذه بإجماع المسلمين على إختلاف مذاهبهم ، إنما نزلت في رسول الله (ص) وإبنته الزهراء وإبن عمه الإمام علي ، وسبطيه الحين والحسين.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 2 )

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 294 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي هذه الوقعة كان الخبر المشهور ، عن رسول الله (ص) ، قال لبنى وليعة : لتنتهن يا بنى وليعة ، أو لأبعثن عليكم رجلاًًً عديل نفسي ، يقتل مقاتلتكم ، ويسبي ذراريكم قال عمر بن الخطاب : فما تمنيت الإمارة إلاّ يومئذ ، وجعلت إنصب له صدري رجاء أن يقول : هو هذا ، فأخذ بيد علي (ع) وقال : هو هذا ، ثم كتب لهم رسول الله (ص) ، إلى زياد ، فوصلوا إليه الكتاب ، وقد توفى رسول الله (ص) ، وطار الخبر بموته إلى قبائل العرب ، فإرتدت بنو وليعة ، وغنت بغاياهم ، وخضبن له أيديهن.

________________________________________

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 167 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- رواه أحمد في المسند ، ورواه في كتاب فضائل علي (ع) أنه قال : لتنتهن يا بنى وليعة ، أو لأبعثن إليكم رجلاًًً كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، قال أبو ذر : فما راعني إلاّ برد كف عمر في حجزتى من خلفي ، يقول : من تراه يعنى ؟ فقلت : إنه لا يعنيك ، وإنما يعنى خاصف النعل ، وإنه قال : هو هذا.

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

عدد الروايات : ( 13 )

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب التفسير - سورة الحجرات - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 110 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

11355 - .... يننا فقال رسول الله (ص) لينتهين بنيى وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسبي ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبى طالب (ع) قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ ، الآية ، رواه الطبراني في الأوسط وفيه عبد الله بن عبد القدوس التميمي وقد ضعفه الجمهور ، ووثقه إبن حبان ، وبقية رجاله ثقات.


________________________________________

الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 223 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، فقال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه ، وأقرا له ، فقال : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت : ندع أبناءنا ، الآية ، قال جابر : ، أخبرنا : وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع).

- وأخرج مسلم والترمذي وإبن المنذر والحاكم والبيهقي ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت هذه الآية : قل تعالوا ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

________________________________________

الواحدي - أسباب نزول الآيات - سورة آل عمران - قوله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم - الجزء : ( 1 ) -رقم الصفحة : ( 68 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

209 - .... قال جابر : فنزلت فيهم هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع) ، وأنفسنا : علي بن أبي طالب (ع).


________________________________________

المباركفوري - تحفة الأحوذي - سنن الترمذي - كتاب تفسير القرآن - باب ومن سورة آل عمران -
الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 278 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

الحاشية رقم : 1

- .... فمن حاجك فيه أي فمن جادلك في عيسى وقيل في الحق : من بعد ما جاءك من العلم ، يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله : فقل تعالوا ، أي هلموا : ندع أبناءنا وأبناءكم ، أي يدع كل منا ومنكم أبناءه : ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل ، أي نتضرع في الدعاء : فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، بأن تقول : اللهم العن الكاذب في شأن عيسى دعا رسول الله علياًً فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة وفاطمة أي لأنها أخص النساء من أقاربه وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فنزلهما بمنزلة إبنيه فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

________________________________________

أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر ما روي في قصة السيد

237 - حدثنا : سليمان بن أحمد قال : ، ثنا : أحمد بن داود المكي ومحمد بن زكريا الغلابي قالا : ، ثنا : بشر بن مهران الخصاف قال : ، ثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ، إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام قالوا : فهات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يغادياه بالغداة ، فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : قال : جابر : وأنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا وأبناءكم الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا ونساءكم فاطمة رضي الله عنهم أجمعين.

________________________________________

النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص

7228 - أخبرنا : العباس بن محمد ، حدثنا : الأحوص بن جواب قال : ، حدثنا : يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي ينفذ فيهم أمري ، فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية فما راعني إلاّ وكف عمر في حجزتي من خلفي من يعني ؟ ، فقلت : ما إياك يعني ، ولا صاحبك قال : فمن يعني ؟ ، قال : خاصف النعل قال : وعلي يخصف نعلاً.

________________________________________

أبي يعلى الموصللي - المسند - من مسند عبد الرحمن بن عوف

825 - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن طلحة ، عن المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف ، فحاصرها تسع عشرة ، أو ثمان عشرة لم يفتتحها ، ثم أوغل روحة أو غدوة ، ثم نزل ، ثم هجر فقال : أيها الناس ، إني فرط لكم ، وأوصيكم بعترتي خيراًًً ، وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر فأخذ بيد علي ، فقال : هذا هو.

________________________________________

الطبراني - المعجم الأوسط - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 133 )

3939 - حدثنا : علي بن سعيد الرازي قال : ، نا : الحسين بن عيسى بن ميسرة الرازي قال : ، نا : عبد الله بن عبد القدوس قال : ، نا : الأعمش ، عن موسى بن المسيب ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن جابر بن عبد الله ، قال : بعث رسول الله (ص) الوليد بن عقبة إلى بني وليعة ، وكانت بينهم شحناء في الجاهلية ، فلما بلغ بني وليعة إستقبلوه لينظروا ما في نفسه ، فخشي القوم فرجع إلى رسول (ص) ، فقال : إن بني وليعة أرادوا قتلي ، ومنعوني الصدقة فلما بلغ بني وليعة الذي قال الوليد : عند رسول الله (ص) أتوا رسول (ص) ، فقالوا : يا رسول الله ، لقد كذب الوليد ، ولكن كانت بيننا وبينه شحناء ، فخشينا أن يعاقبنا بالذي كان بيننا ، فقال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن إليهم رجلاًًً عندي كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسبي ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب (ع) ، قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق ، الآية لم يرو هذا الحديث عن الأعمش ، إلاّ عبد الله بن عبد القدوس.

________________________________________

مسند البزار - البحر الزخار - ومما روى مصعب

941 - حدثنا : يوسف بن موسى ، وأحمد بن عثمان بن حكيم ، قالا : ، نا : عبيد الله بن موسى ، قال : ، نا : طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : لما فتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف فحاصرها سبع عشرة أو تسع عشرة ، ثم قام خطيباً فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أوصيكم بعترتي خيراًًً وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده لتقيمن الصلاة ، ولتؤتن الزكاة ، أو لأبعثن إليكم رجلاًًً مني أو كنفسي يضرب أعناقكم ثم أخذ بيد علي (ع) ، فقال : هذا وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن عبد الرحمن بن عوف ، إلاّ من هذا الوجه بهذا الإسناد ولا نعلم روى مصعب ، عن أبيه إلاّ هذا الحديث.

________________________________________

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 26 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وأنزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

________________________________________

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 38 )

- وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه إلى الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذى بعثنى بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت تعالوا ندع أبناءنا : وأبناء كم الآية ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم : رسول الله (ص) وعلي (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا : فاطمة (ع).

________________________________________

عبدالحليم الجندي - الإمام جعفر الصادق - رقم الصفحة : ( 74 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وزيادة على ذلك قال عز وجل : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ولم يدع رسول الله (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).

________________________________________

إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 171 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... ولما نزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنتا ونساءكم [ وأنفسنا وأنفسكم ( آل عمران : 61 ) دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، خرجه مسلم والترمذي.

من مواضيع : الشيخ عباس محمد 0 دراسة بريطانية: تعدد الزوجات يطيل العمر ويجلب الرزق
0 كيف أجعل زوجي يهتم بي
0 أكثر ما تحبه المرأة في الرجل
0 هل حب المخالف لعلي (عليه السلام) ينجيه يوم القيامة ؟
0 عنى حديث الاجتماع على حب علي (عليه السلام)
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:15 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية