|  | 
| 
| 
| عضو  برونزي 
 |  | 
رقم العضوية : 81994
 |  | 
الإنتساب : Apr 2015
 |  | 
المشاركات : 1,288
 |  | 
بمعدل : 0.33 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | المنتدى : 
المنتدى الإجتماعي 
 آداب الأكل والمائدة 
			 بتاريخ : 20-05-2017 الساعة : 01:07 AM 
 
 آداب الأكل والمائدة
 
 قال الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): من وجد لقمة ملقاة فمسح منها ما مسح، وغسل منها ما غسل، لم تستقر في جوفه حتى يعتقه الله من النار. [البحار: ج 66 ص 341].
 وعن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: يا علي إن الوضوء قبل الطعام وبعده، شفاء في الجسد، ويُمْن في الرزق. [وسائل الشيعة: ج 16 ص 472].
 وعنه (صلى الله عليه وآله): الأكل في السوق رناءة. [مكارم الأخلاق: ص 149].
 قال النبي (صلى الله عليه وآله): البركة في وسط الطعام، فكلوا من حافاته، ولا تأكلوا من وسطه. [البحار: ج ص 62 ص 291].
 الإمام علي (عليه السلام): غسل اليدين قبل الطعام وبعده، زيادة في الرزق، ويجلو البصر، ويذهبان الفقر. [الخصال للصدوق: ج 1 ص 612].
 الإمام علي (عليه السلام): من غسل يده قبل الطعام وبعده، بورك له في أول الطعام وآخره، وعاش ما عاش في سعة، وعوفي من بلوى في جسده. [البحار: ج 66 ص 364].
 الإمام الحسن (عليه السلام): في المائدة اثنتا عشرة خصلة يجب على كل مسلم أن يعرفها: أربع منها فرض، وأربع منها سنة، وأربع تأديب... وأما التأديب: فالأكل مما يليك، وتصغير اللقمة، والمضغ الشديد، وقلة النظر في وجوه الناس. [مكارم الأخلاق: ص 141 عن كتاب من لا يحضره الفقيه].
 الإمام الصادق (عليه السلام): لا تأكل وأنت ماش، إلا أن تضطر إلى ذلك [البحار: ج 66 ص 388 عن العيون والمحاسن: ج 2 ص 459].
 عن عمر بن أبي شعبة قال: ما رأيت أبا عبد الله (عليه السلام) يأكل متكئاً. ثم ذكر رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: ما أكل متكئاً حتى مات. [مكارم الأخلاق: ص 146].
 الإمام الصادق (عليه السلام): لا تأكل متكئاً، وإن كنت منبطحاً هو شر من الاتكاء. [البحار: ج 62 ص 388].
 الإمام الصادق (عليه السلام): أطيلوا الجلوس على الموائد، فإنها ساعة لا تحسب من أعماركم. [مكارم الأخلاق: ص 141].
 عن الإمام الرضا (عليه السلام): إذا أكلت فاستلق على قفاك وضع رجلك اليمنى على اليسرى. [مكارم الأخلاق: ص 147].
 الإمام الرضا (عليه السلام): في الرسالة المذهبة للمأمون: وابدأ في أول الطعام بأخف الأغذية التي يغذي بها بدنك، بقدر عادتك، وبحسب طاقتك ونشاطك وزمانك. [البحار: ج 62 ص 311].
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |